Willkommen auf der Startseite
هل اعلنت تركيا الحرب على سورية؟ PDF طباعة أرسل إلى صديق
الأربعاء, 25 تموز/يوليو 2012 18:38

أكد الخبير في الشؤون التركية فيكتور ناديين-راييفسكي أن قرار تركيا بإغلاق المعابر على الحدود مع سورية معناه إعلان الحرب أو على الأقل البدء في إعداد حرب شاملة ضد سورية

وفي حديث لقناة "روسيا اليوم" في 25 يوليو/تموز أعرب الباحث الروسي عن اعتقاده بأن الحديث عن أغلاق الحدود مع سورية لا يعني إغلاقها أمام الجماعات المسلحة الناشطة في سورية، وأن المعابر الحدودية التي استولت عليها هذه الجماعات ستبقى مفتوحة على الأرجح. وأضاف أن تركيا عند إغلاق حدودها مع سورية تتصرف في الواقع كعميل للولايات المتحدة

وأشار الخبير الروسي إلى أن تركيا بدأت في حينه بتدريب المسلحين للقتال في ليبيا العام الماضي وذلك بمشاركة أحد زعماء "القاعدة"، وحصل حوالي 700 ملسح على تدريبات قتالية وانتقلوا فيما بعد من ليبيا إلى سورية. وأضاف أن عدد المسلحين في معسكرات التدريب على الأراضي التركية حاليا يعد بآلآلاف ويتم إعدادهم للإرسال إلى سورية. وأكد أن تدريب هولاء المسلحين يجري بمشاركة عناصر القوات الخاصة البريطانية والقطرية، إضافة إلى من يصفوا أنفسهم بـ "المتطوعين" من السعودية، على حد تعبيره

واعترف بأن الوضع الداخلي في سورية تسبب بنشوب الاحتجاجات في حينه، مشددا على أن الغرب مع ما سماه بـ"الائتلاف السني" الذي يضم تركيا والسعودية وغيرهما استغلا هذه الاحتجاجات وأججاها وتمكنا من إقامة سيطرتهما عليها والتحكم فيها

تاريخ آخر تحديث: الأربعاء, 25 تموز/يوليو 2012 19:02
 
Eskalation in Syrien PDF طباعة أرسل إلى صديق
الأربعاء, 18 تموز/يوليو 2012 23:36
There are no translations available.

Von Karin Leukefeld aus Damaskus

Bei einem Anschlag auf Spitzenpolitiker der syrischen Regierung sind am Mittwoch morgen in Damaskus Verteidigungsminister Daud Radschha und sein Stellvertreter Assef Schawkat getötet worden. Innenminister Mohammed Al-Shaab wurde ebenso wie der Leiter der Staatlichen Sicherheitskräfte  Hisham Bakhtiar schwer verletzt. Am späten Mittwoch nachmittag wurde bekannt, daß auch der pensionierte General und Präsidentenberater Huessein Turkmeni bei dem Anschlag getötet wurde. Turkmeni, der aus Aleppo stammt und in Syrien auch als Schriftsteller und politischer Analytiker bekannt ist, war von Präsident Assad beauftragt worden, mit der Opposition einen Weg für den Dialog zu finden. Insgesamt sollen unbestätigten Angaben zufolge fünf Personen getötet worden sein.

Der Sprengsatz war bei einer Lagebesprechung der Minister mit Vertretern der Sicherheitskräfte vermutlich am frühen Mittwoch morgen gezündet worden. Die syrische Führung sprach von einem »terroristischen Akt«. Der Anschlag bestärke die Armee darin, »das Vaterland von den Resten der terroristischen Banden zu säubern«, teilte das Militär über das Staatsfernsehen mit. Zum Nachfolger des getöteten Verteidigungsministers Radschha wurde kurzfristig Fahd Al-Freij ernannt.

تاريخ آخر تحديث: الأحد, 29 تموز/يوليو 2012 12:11
 
Massaker in Syrien : Wer steht dahinter? PDF طباعة أرسل إلى صديق
الكاتب: Dr. Taha-Pascha   
الأحد, 15 تموز/يوليو 2012 23:42
There are no translations available.

Von Karin Leukefeld / Damaskus

Im Kampf um die Zukunft Syriens hat es am Donnerstag erneut einen Massenmord gegeben. Vermutlich kamen mehr als 200 Menschen in dem Dorf Al-Treimseh unter bisher ungeklärten Umständen ums Leben. Syrische Medien berichteten unter Berufung auf offizielle Quellen, daß bewaffnete Gruppen (»Dutzende Terroristen«) das Dorf bei Hama überrannt und viele syrische Zivilisten getötet und verletzt hätten. Ein Augenzeuge, der telefonisch zugeschaltet war, berichtete dem staatlichen syrischen Fernsehen, die Männer hätten wild gewütet, Häuser angezündet und zerstört. Mehr als 50 Personen hätten sie ermordet, einige Häuser hätten sie in die Luft gesprengt, darunter auch das Haus eines Verwandten, sagte der Augenzeuge Arif Al-Khalid. »Wäre die Armee oder wären Sicherheitskräfte im Dorf gewesen, « wäre das nicht geschehen, sagte der Mann unter Tränen. Die Dorfbewohner hätten telefonisch die Armee informiert, die daraufhin das Dorf umstellt und massiv eingegriffen habe. Dabei seien möglicherweise mehr als 150 der Kämpfer getötet worden. Festgenommene Kämpfer seien mit in Israel hergestellten Maschinengewehren ausgerüstet gewesen. Bei den Kämpfen seien drei Angehörige der Sicherheitskräfte getötet worden.

Die in London ansässige Syrische Beobachtungsstelle für Menschenrechte berichtete derweil unter Berufung auf »Aktivisten«, regierungstreue Milizen hätten das Blutbad verübt.

تاريخ آخر تحديث: الإثنين, 16 تموز/يوليو 2012 00:00
 
الايدي الخفية وراء الازمة السورية PDF طباعة أرسل إلى صديق
الأربعاء, 18 تموز/يوليو 2012 23:43

 

حركة اسلامية تتبنى عملية التفجير الانتحاري التي اودت بحياة ضباط كبار من خيرة ضباط الجيش السوري ( بيان ليس له اية مصداقية ) .. ما يسمى بميليشيات الجيش الحر ايضا تبنت العملية ( ليس بإمكان الجيش الحر القيام بعملية انتحارية ) مجموعاته التي تحمل اسم الجيش الحر هي في حقيقتها ليست اكثر من مجموعات مختلفة من العصابات واطفال ومراهقي الشوارع المتحمسين لحمل السلاح وبينهم بعض البالغين الذين يعملون لجهات خارجية وارتؤوا جميعا ان يحملوا اسم الجيش الحر اسميا ليس اكثر ..وهنا اصابت الحيرة والكثير من المحللين والمتابعين وسؤال يتردد .. من قام بهذه العملية !! .. تحليلي الشخصي ولا ابنيه بناء على معلومات خاصة .. بل على تحليل امني وسياسي وعودة الى ماض قريب حصلت به بعض التطورات وخاصة منها المناورة العسكرية السورية الضخمة التي شاركت بها اسلحة الدفاع الحوي والقوات البحرية السورية وسلاح الدبابات .. لماذا اجرت سوريا هذه المناورات القوية والناجحة للغاية وظهر بها انواع متقدمة من الاسلحة الحديثة .. والرسالة الى من !! كان من الواضح لجميع المتابعين للشأن السوري ان هناك انسحاب ( تكتيكي ) اوروبي من الازمة وتسليمها الى الروس ليجدوا لها الحل المناسب فيكفيهم مشاكلهم الاقتصادية التي تهدد وحدتهم الاوروبية .. الاميركيين ومنذ لقاء اوباما وبوتين كان من الواضح تراجعهم وذلك من خلال البيان المشترك الذي يقول ان لا حل للازمة في سوريا إلّا حلاّ سياسيا .. الجميع كان خائفا والجميع اخذ بالتفكير وسؤال نفسه وماذا بعد انتصار الاسد وبقائه على رأس السلطة وبقاء القوات المسلحة السورية في كامل قوتها العسكرية والمعنوية .. من هو الخائف الاكبر .. ومن هو المستفيد الاكبر من غياب امثال هؤلاء الضباط عن الساحة .. اسرائيل ..

تاريخ آخر تحديث: الأربعاء, 18 تموز/يوليو 2012 23:58
 
المجازر : مجنون يتكلم و عاقل يسمع PDF طباعة أرسل إلى صديق
الكاتب: Dr. Taha-Pascha   
الأحد, 15 تموز/يوليو 2012 22:56
There are no translations available.

ماذا يحدث في سورية؟

قبل اي تحرك دولي بشان سورية يحدث تصعيد في العنف و يتم اتهام السلطات السورية , ما يجعل كل من يراقب الوضع عن كثب يطرح عدة اسئلة محيرة يجعله يدور في فلك من الحيرة و الضياع بل التخبط احيانا . كيف يمكن للدولة ان ترتكتب هكذا مجازر كما تدعي بعض القوى المعارضة و المجتمع الدولي اثناء الاجتماعات الدولية و كانها تزج بنفسها

فى دائرة الاتهام و بهذا يؤجج الوضع ضد السلطة في سورية التي تسعى بدورها الى التهدئة و عدم التصعيد و خاصة التصريحات التي تتبناها السلطة في سورية الى الحوار السياسي و لايجاد مخرج سلمي لهذه الازمة . ان التصعيد العسكري من قبل الجماعات المسلحة و خاصة قبيل اي اجتماع اممي بشأن سورية يبدو انه مدروس و بشكل جيد جدا لوضع السلطة في سورية في مأزق لوضعها في قفص الاتهام و لكي تنشغلها بالدفاع عن نفسها لاثبات البراءة من هكذا اعمال و هذه  التهم الباطلة

تاريخ آخر تحديث: الأحد, 15 تموز/يوليو 2012 23:59
 
<< البداية < السابق 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 التالي > النهاية >>

الصفحة 26 من 76