الدفاعات السورية تسقط طائرة تركية |
|
|
|
الكاتب: Dr. Taha-Pascha
|
الإثنين, 25 حزيران/يونيو 2012 22:46 |
There are no translations available.
| دمشق - من جانبلات شكاي |
أعلن أمس رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان، ان سورية أقرت باسقاط طائرة حربية تركية في البحر المتوسط واعتذرت عن ذلك وفي مؤتمر صحافي بعد اجتماع ازمة عقده في انقرة مع قائد اركان الجيش الجنرال نجدت اوزيل ووزراء الداخلية ادريس نعيم شاهين والخارجية احمد داود اوغلو والدفاع عصمت يلماز ورئيس المخابرات هاكان فيدان، اكد اردوغان ان دمشق قدمت اعتذارا رسميا لانقرة «بعد اسقاطها احدى مقاتلاتنا قبالة السواحل الجنوبية التركية» وتابع اردوغان «ان اعتذارات وصلت بطريقة جدية للغاية من دمشق على علاقة بهذا الحادث، وان سورية اعربت عن حزنها الكبير مؤكدة ان ما جرى حصل نتيجة خطأ» وأعلن الجيش التركي في وقت سابق أنه فقد الاتصال بطائرة مقاتلة بينما كانت تحلق فوق البحر قبالة الساحل الجنوبي الشرقي وكان موقع «عكس السير» الالكتروني السوري الواسع الانتشار والقريب من مواقع القرار في سورية، نقل عن مصادر محلية في اللاذقية ان «كتيبة من قوات الدفاع الجوي متمركزة في منطقة وادي قنديل في المدينة
|
تاريخ آخر تحديث: الإثنين, 25 حزيران/يونيو 2012 23:03 |
|
Syrien:UN-Beobachter ziehen Leine |
|
|
|
الإثنين, 18 حزيران/يونيو 2012 23:27 |
There are no translations available.
UN-Beobachter ziehen Leine
Von Werner Pirker
Die UN-Beobachtermission will sich die Beobachtung des Blutvergießens in Syrien nicht länger antun und hat ihren Einsatz abgebrochen. Der als Missionschef fungierende norwegische General Robert Mood warf Regierungstruppen und Aufständischen gleichermaßen vor, keine Bereitschaft »zu einem friedlichen Übergang« zu zeigen. Das ist der bequemste Weg, sich aus der Affäre zu ziehen. Nachdem es offenkundig geworden war, daß die Rebellen keine andere Lösung als einen gewaltsamen Regimewechsel anzustreben bereit sind, ergeht die Schuldzuweisung in beide Richtungen. Davor war einzig das Regime für die Gewalteskalation verantwortlich gemacht worden. Genau aus diesem Verhalten erklärt sich, warum das syrische Gemetzel überhaupt stattfindet und so schnell nicht enden wird. Die offene Positionierung des Westens und der arabischen Reaktion gegen das Assad-Regime hat die bewaffnete Opposition eine andere Option als die militärische Machtübernahme erst gar nicht in Erwägung ziehen lassen.
|
تاريخ آخر تحديث: الإثنين, 18 حزيران/يونيو 2012 23:41 |
Syrien:UNO spricht von Bürgerkrieg |
|
|
|
الكاتب: Dr. Taha-Pascha
|
الخميس, 14 حزيران/يونيو 2012 10:21 |
There are no translations available. Von Karin Leukefeld
Der offizielle Leiter der UN-Friedensmissionen, Hervé Ladsous, hat die Lage in Syrien als »Bürgerkrieg« bezeichnet. Die Regierung habe »große Gebiete in einigen Städten an die Opposition verloren« und versuche, »die Kontrolle zurückzugewinnen«, sagte er am Dienstag (Ortszeit) in New York. Das syrische Außenministerium wies die Äußerung zurück. Syrien kämpfe gegen bewaffnete Gruppen, die »mit terroristischen Mitteln versuchen, ihre Ziele zu erreichen«. Von einem »Bürgerkrieg« zu sprechen stimme nicht mit der Realität überein und widerspreche der Einstellung des syrischen Volkes, hieß es weiter. Nach Ansicht politischer Beobachter könnte die Äußerung von Ladsous die UN-Mission in Syrien gefährden. Mitte Juli muß darüber entschieden werden, ob das Mandat gestoppt oder verlängert und ausgeweitet wird. Die eigentlichen Akteure sind weiterhin die bewaffneten Aufständischen auf der einen und die Regierung auf der anderen Seite. Die politische Opposition in Syrien wird durch die Gewalt an die Seite gedrängt. Andere Punkte des Sechs-Punkte-Plans werden derweil umgesetzt. So hat die syrische Führung sowohl die Einreise als auch die Arbeitsmöglichkeiten für internationale Medien deutlich erleichtert. Auch der Forderung nach zusätzlicher humanitärer Hilfe ist Damaskus nachgekommen. In Genf wurde am 6. Juni vereinbart, daß mit dem Syrischen Arabischen Roten Halbmond (SARC) und dem Internationalen Komitee vom Roten Kreuz (IKRK) zusätzlich das UN-Koordinationsbüro für Humanitäre Angelegenheiten (OCHA) in Syrien arbeiten kann. OCHA-Koordinator John Ging sagte, erste Vorausteams seien bereits in Syrien eingetroffen.
|
تاريخ آخر تحديث: الخميس, 14 حزيران/يونيو 2012 11:47 |
|
الحسم العسكري في سوريا... ضوء اخضر روسي ام مغامرة محسوبة؟ |
|
|
|
الإثنين, 18 حزيران/يونيو 2012 23:30 |
على الرغم من الحراك الذي تشهده الساحة المحلية منذ جلسة الحوار الاخيرة، والتقدم على مستوى القرارات الحكومية التي ما زالت دون المستوى المطلوب قياسا على خطورة المرحلة امنيا واقتصاديا، تبقى الأنظار مشدودة باتجاه الأزمة السورية، نظرا إلى التطورات العسكرية المتسارعة التي تشهدها الساحة الميدانية، والتي يصفها المتصلون بالعاصمة السورية بالاخطر على الإطلاق، وذلك في ظل اعتقاد هؤلاء بان مرحلة الحسم قد بدأت منذ ثلاثة ايام وهي قد لا تتوقف إلا مع سقوط معاقل المسلحين وخروج المرتزقة من المعادلة التي تتحكم بمسار الازمة السورية منذ أشهر طويلة.
وللمرة الاولى، تقر الدبلوماسية الاوروبية بقدرة نظام الرئيس السوري بشار الاسد على حسم الامور، وان كانت تربط هذا الحسم بالموانع السياسية او الضوء الاخضر اذا ما جاز التعبير، وذلك استنادا إلى تقارير ومعلومات معاهد الدراسات الاستراتيجية الاوروبية التي تشير إلى تفوق الجيش السوري قتاليا وتنظيميا على خصومه المسلحين نظرا لامكاناته القتالية التي تسمح له بمقارعة الدول العربية مجتمعة، ما يعني ان الجيش السوري لم يحسم المعركة لمصلحته حتى الان ليس من باب العجز انما لعدم وجود القرار السياسي المحجوب لاسباب سياسية ودبلوماسية تتعلق بالموقف الروسي والامم المتحدة ودول الغرب مجتمعة.
وقد دفعت التطورات العسكرية النوعية بدبلوماسي اوروبي إلى طرح اكثر من علامة استفهام حول الاسباب التي دفعت بنظام الرئيس الاسد للتحلل من خطة المبعوث الاممي كوفي انان، واعلان وفاتها سريريا.
|
تاريخ آخر تحديث: الإثنين, 18 حزيران/يونيو 2012 23:43 |
ثقافة المواطنة تدحض الحرب الاهلية في سورية |
|
|
|
الخميس, 14 حزيران/يونيو 2012 10:25 |
بقلم د. ناطم جرجس
ثقافة المواطنة و ثقافة قبول الآخر ما تتعرض له أمتنا ليس وليد الساعة بل هو نتاج مسار طويل من الخلل في فهم المسائل الوطنية الأساسية المتعلقة بالهوية والانتماء والاستقلال والسيادة والوحدة وحق تقرير المصير، وقضية الحرية والعدالة، ومفهوم المواطنة والمشاركة الوطنية. حالياً هناك وجهتي نظر تسيطران على سلوك الناس ومواقفهم: الأولى تقوم على أن مايحدث من حراك شعبي ليس له أي مبرر وأن الخلل البنيوي الذي يعبث في النسيج الوطني يمكن معالجته ضمن البيت الواحد، أي بمعنى آخر غض النظر عن الخلل البنيوي في الحياة الوطنية هنالك ميل غير مبرر لدى البعض للتغاضي عن الخلل البنيوي الذي يعتري حياتنا الوطنية، وأما الإتجاه الآخر يبرر الزمن الرديء الذي نحن فيه الآن محملاً المسؤولية للآخرين دون تحليل أو فهم لخيوط الأزمة وتداعياتها: مثل التراجع وغياب روح المبادرة،التمسك بالقدرية والاستسلام للأمور المفتعلة،التخلي عن الدور الفاعل والبناء في احداث ثغرة في جدار الهزيمة الروحية والنفسية والفكرية التي يعيشها البعض من الساسة، والبعض من حكام، والبعض من المثقفين، والبعض من شعبٍ أوهنوا روح العزيمة فيه لكثرة ما أحبطوه، ولشدة ما ضللوه، ولقوة ما مارسوا عليه من ضغوط طالت أحياناً كثيرة لقمة عيشه، ومستقبل حياته وحياة أولاده، حتى وصل ببعض الناس الى حد الكفر بالقيم والوطن، وفقدان الثقة بنسبةً كبيرة، بامكانية الاصلاح والتغيير المنشود.
|
تاريخ آخر تحديث: الخميس, 14 حزيران/يونيو 2012 11:50 |
|
|
|
<< البداية < السابق 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 التالي > النهاية >>
|
الصفحة 28 من 76 |