صالح لن يعود لليمن خوفا من محاكمته |
|
|
|
الإثنين, 08 آب/أغسطس 2011 12:25 |
واشنطن: في الوقت الذي تصاعدت فيه الدعوات داخل اليمن إلى إجراء تحقيق دولي في جرائم النظام ، كشفت مصادر أمريكية ان الرئيس اليمني علي عبدالله صالح قرر ألا يعود إلى بلاده نهائيا، وذلك بسبب خوفه من محاكمة مثل التي أجرتها الثورة المصرية للرئيس المصري السابق حسني مبارك.
ونقلت صحيفة "الشرق الاوسط" اللندنية في عددها الصادر اليوم الاثنين عن المصادر قولها: "ان السفير الأمريكي لدى اليمن جيرالد فايرستاين، طلب من رئاسة الخارجية الأمريكية ألا تتحدث عن الضغوط الأمريكية على صالح، ولكن عن المصالح الأمريكية وذلك لأن صالح، كما قال السفير شخص عنيد، ويجب عدم وضعه في ركن ضيق".
واضافت المصادر أن معارضين لصالح داخل اليمن طلبوا هم أنفسهم من السفير "عدم التفاوض مع صالح في وسائل الإعلام، لأن صالح حسب معارضيه مستعد ليتحالف مع الشيطان، "القاعدة"، ومع الحوثيين، على الرغم من عدائه القوي لهم".
وقالت المصادر الأمريكية إن السفير نقل لوزارة الخارجية أن صالح إذا عاد فسيكون أكثر غضبا على معارضيه، خاصة الذين حاولوا قتله، خاصة أن إصابات صالح لا تمنعه من العودة لأنها حريق خارجي، ومشاكل في التنفس.
وكانت أخبار من صنعاء قد نقلت، السبت أن السفير، خلال حفل إفطار في منزله لمسئولين إعلاميين يمنيين، كشف عن أن "مفاوضات غير معلنة" تجرى مع صالح، وأيضا بين صالح والمعارضة. ونفى السفير اتهامات، بعضها من الشباب المتظاهرين، بأن واشنطن تهتم بالحرب ضد "القاعدة" أكثر من اهتمامها برحيل صالح.
وقالت مصادر واشنطن "إن الموقف الأمريكي نحو صالح تشدد مؤخرا بسبب الغضب على القوات اليمنية خلال الاشتباكات الأخيرة مع مقاتلي "القاعدة" وذلك لأن القوات اليمنية ضربت مقاتلي قبائل محافظة أبين، التي لعبت الدور الرئيسي في القتال ضد "القاعدة".
ويعود لها الفضل في طرد "القاعدة" من زنجبار، وكذا في اعتقال وقتل مقاتلين لـ"القاعدة" اكتشف أنهم غير يمينين.
وقالت مصادر واشنطن إن السفير الأمريكي نقل للمسئولين في اليمن قلق واشنطن من ضرب الجيش اليمني، خاصة السلاح الجوي، لقبائل أبين التي ساعدت في الحد من خطر "القاعدة".
أسباب القرار
وفيما يخص أسباب قرار الرئيس اليمني بالبقاء في المملكة العربية السعودية، قالت المصادر الأمريكية "إن صالح استقر على البقاء في السعودية، حيث يوجد الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي، وذلك خوفا من محاكمته في اليمن بعد أن يتغير النظام وإن صالح كان يريد العلاج في ألمانيا، لكن الألمان اشترطوا قبوله كمواطن عادي، وليس كرئيس جمهورية".
ولم تحدد المصادر الأمريكية توقيت توقيع صالح على المبادرة الخليجية، لكنها قالت "إنه ما دام قرر البقاء في السعودية، لا بد أن يوقع عليها، مع تعديلات لها صلة بتوقيت الانتخابات، وتقديم ضمانات لعائلة صالح
|
تاريخ آخر تحديث: الإثنين, 08 آب/أغسطس 2011 12:48 |
|
الربيع العربي خريف اقتصادي |
|
|
|
الثلاثاء, 26 تموز/يوليو 2011 12:53 |
كتب المحرر الاقتصادي في الكفاح العربي
اكثر من 5 مليارات دولار خسائر القطاع السياحي العربي (حتى الآن) في «ربيع» الثورات، في الوقت الذي يشهد حجم السياحة العربية في تركيا قفزات كبيرة وصلت الى 53 في المئة في العام الجاري. والمردود السياحي المهدور ليس سوى عنوان واحد في «خريف» الاقتصادات العربية التي شهدت الموجات الاحتجاجية الشعبية في الأشهر السبعة الأخيرة، وهي اقتصادات تراجعت بشكل حاد وبعضها شارف على الانهيار. ومع ان الحديث عن حصيلة «الثورات» على المستوى الاقتصادي لا يزال مبكراً ـ والجردة قد تكون كارثية ـ فإن معاينة «المشهد الاقتصادي الثوري»، اذا جاز التعبير مسألة ممكنة. ماذا في هذا المشهد؟
نبدأ من تونس التي أشعلت «الربيع». الاستحقاق الأول إثر «ثورة 14 يناير» 2011 يمكن معاينته في رقمين: تعويض 281 مؤسسة اقتصادية منكوبة وإعادة تشغيل 700 ألف تونسي فقدوا أعمالهم. ووفق أرقام البنك المركزي فإن الانتاج الصناعي التونسي تراجع بنسبة 12% خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام 2011، مقارنة بالفترة نفسها من العام 2010، كما تراجع النشاط السياحي بنسبة تتراوح بين 45 و50% وفي حركة نقل المسافرين بنسبة 25%، ما جعل البلاد تخسر 7 آلاف موطن شغل شهريا وفق مصادر حكومية كما تراجع أداء قطاع المناجم والفسفاط بنسبة 53%. وتؤكد مصادر البنك المركزي أن العجز الجاري في ميزان الدفوعات بلغ 2.5% مقارنة بالناتج الداخلي الخام في الفترة نفسها من السنة الماضية، فيما ارتفعت نسبة التضخم 3%. ويبقى أن الوضع الاقتصادي بعد ستة أشهر من «الثورة» لا يزال غير مطمئن، لا لرجال الأعمال ولا للمواطنين العاديين، لأن القطاع المالي لا يزال في حالة انكماش، ولأن «الهجمة السلفية» (هكذا يسمونها) على مواقع القرار السياسي ليست مريحة للاستثمارات الداخلية والخارجية، ثم ان الشارع لم يهدأ بعد، والمطالب التي رفعها «الثوار» لم تتعقلن حتى الآن كي تتمكن المؤسسات الرسمية الجديدة من استيعابها والاستجابة لها. وتظهر معطيات البنك المركزي أن التحويلات المالية للتونسيين المقيمين في الخارج تراجعت في الاشهر الاخيرة بنسبة 12,5% وقد تقلص احتياطي البلاد من العملة الصعبة ليصل الى 10,5 مليارات دينار تونسي، أي ما يكفي لتمويل الواردات 118 يوما
ويُرجع الخبراء الاقتصاديون هذا الوضع الاقتصادي الصعب الى الظروف السياسية والاجتماعية المضطربة التي تعيشها البلاد بعد «ثورة 14 يناير»، إضافة إلى الأزمة التي تعيشها ليبيا منذ منتصف شباط (فبراير) 2011 والتي أثرت في نشاط المؤسسات الاقتصادية التونسية المصدرة نحو هذا البلد وفي حركة توافد السياح الليبيين نحو تونس والذين يقدرون بمليوني سائح سنويا. ويقول الخبير الاقتصادي التونسي حاتم الشنوفي ان عدد السياح القادمين الى تونس سينخفض بشكل كبير خلال العام الجاري، نتيجة الاضطرابات الداخلية والأوضاع الليبية. ومما قاله: ان عدد السياح القادمين من أوروبا سينخفض إلى ما دون النصف، لكن السياح القادمين من الجزائر لن يتأثروا بالأوضاع الحالية لأنهم يدركون أن الوضع الأمني في البلاد تحسن كثيرا منذ سقوط النظام السابق. وكان مهدي حواس وزير السياحة التونسي توقع في وقت سابق أن تهبط إيرادات السياحة هذا العام بنسبة 50% تقريبا لتصبح 1,8 مليار دينار (1,3 مليار دولار
|
تاريخ آخر تحديث: الثلاثاء, 26 تموز/يوليو 2011 13:06 |
Anders Breivik-Wie gefährlich ist dieser Täter-Typus? |
|
|
|
الثلاثاء, 26 تموز/يوليو 2011 11:32 |
There are no translations available.
er gibt der Polizei Rätsel auf. Vermutlich war er ein Einzeltäter, der keiner organisierten Zelle angehört. Doch diese Menschen sind für offene Gesellschaften wie Norwegen und Deutschland besonders gefährlich!
Anders Breivik (32) stellte Kommentare auf christlich-fundamentalistische Websites, vertrat islamfeindliche Ansichten und sprach sich gegen eine multikulturelle Gesellschaft aus. Eine Zeit lang war der Breivik Mitglied der Jugendgruppe der rechtspopulistischen norwegischen Fortschrittspartei. Doch kaum etwas deutete darauf hin, dass der der Schießerei und des Bombenattentats in Norwegen Verdächtige mehr als 90 Menschen töten würde.
„Breivik fällt aus dem Rahmen des bisher bekannten terroristischen Profils heraus,“ sagt Rolf Tophoven, Leiter des Essener Instituts für Terrorismusforschung und Sicherheitspolitik zu BILD.de. Er ist der Typ einsamer Wolf, „paranoid und von Hass zerfressen“.
„Offene Gesellschaften sind gegenüber Einzeltätern, die sich im stillen Kämmerlein radikalisieren, machtlos“, so Tophoven. „Diese Extremisten nutzen die Weichteile der offenen Gesellschaft aus.“
Für die Behörden ist dieser Täter-Typus ein Albtraum!
Dem norwegischen Geheimdienst war Breivik nicht bekannt. Verbindungen zur rechtsextremen Szene hat der Täter nach ersten Erkenntnissen keine. „Er kam aus dem Nichts“, sagte ein norwegischer Polizist.
Neun Jahre lang plante er einen Massenmord und schrieb darüber ein wirres, ideologisches Manifest – er habe Europa retten wollen.
|
تاريخ آخر تحديث: الثلاثاء, 26 تموز/يوليو 2011 12:28 |
|
هدم قبر رودولف هيس نائب هتلر |
|
|
|
الكاتب: Dr. Taha-Pascha
|
السبت, 23 تموز/يوليو 2011 12:17 |
فونشيدل (ألمانيا) _ رويترز - أخرجت رفات رودولف هيس نائب الزعيم النازي أدولف هتلر من قبر في بافاريا بعد أن أصبح مزارا يقصده آلاف اليمينيين المتطرفين.
وذكر مسؤول كنسي في بلدة فونشيدل بجنوب ألمانيا اليوم الخميس أن القبر سوي بالأرض وأزيل شاهده بعد التشاور مع أسرة هيس بخصوص طريقة التصرف في موقع القبر. وقال المسؤول بيتر سايسر "نقلت الرفات إلى محرقة الجثث وسينثر الرماد في البحر". وكان هيس انضم إلى الحزب النازي في وقت مبكر وأصبح من أعضائه المتحمسين وقضى فترة في السجن مع هتلر في مطلع عشرينات القرن الماضي كما ساعد في تأليف كتاب "كفاحي" الذي شرح فيه هتلر خططه لإبادة اليهود الأوروبيين وقتل جماعات أخرى كان يرى أنها غير مرغوب فيها. وهبط هيس بمظلة في اسكتلندا في مايو ايار عام 1941 بعد رحلة جوية ليلية بمفرده في مهمة سلام لم يكلف بها على ما يبدو. ثم اعتقل واحتجز في السجن حتى عام 1945 وقضى فترة قصيرة مسجونا في برج لندن. وبعد الحرب العالمية الثانية حكمت عليه محكمة جرائم الحرب في نورمبرج بالسجن مدى الحياة ثم انتحر شنقا داخل سجن شبانداو في برلين في 17 أغسطس آب عام 1987 وكان عمره حينذاك 93 عاما. واستجاب المسؤولون لوصيته بأن يدفن في فونشيدل لكنهم بدأوا في وقت سابق هذا العام يعدون لنقل رفاته إلى مكان آخر بعد أن حول متطرفون قبره الذي نقشت عليه عبارة "لقد غامرت" إلى مزار. ويقول العديد من جماعات اليمين المتطرف إن هيس لم ينتحر بل قتله حراس من الجيش البريطاني في السجن وكثر الحديث في إطار نظرية المؤامرة عن الرجل الذي كان مولعا بالغموض. وتعتبر جماعات متطرفة كثيرة هيس شهيدا ونظم بعضها في السابق احتفالات بذكراه منها عدد من الحفلات الموسيقية في الهواء الطلق لجماعات تعتقد في تفوق العرق الأبيض. وبلغت الزيارات السنوية لجماعات النازيين الجدد إلى قبر هيس في فونشيدل ذروتها عام 2004 حيث ذكرت السلطات أن زهاء 5000 شخص حضروا من أنحاء أوروبا منهم يساريون جاءوا لتنظيم احتجاجات مضادة.
وقال رولاند شوفل نائب رئيس بلدية فونشيدل "الآن نأمل أن نضع كل هذا الأمر خلف ظهورنا... نأمل أن يكون شبح (الرجل) قد رحل
مصدر الصورة :bild.de
|
تاريخ آخر تحديث: السبت, 23 تموز/يوليو 2011 12:41 |
الإثنين, 18 تموز/يوليو 2011 12:25 |
فجأة اكتشفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية “نشاطاً نووياً سرياً لسوريا” وأحالت الملف السوري الى مجلس الأمن، وكأن المطلوب بعد فشل المجلس في إدانة دمشق، فتح جبهة دولية ثانية في وجه المسؤولين السوريين. وفجأة عاد التناغم بين باريس وواشنطن (مثلما كان في زمن بوش ـ شيراك) في غمرة التباحث حول مشروع نشر قوة أميركية ـ فرنسية مشتركة في شرق المتوسط، لإظهار مدى الجدية في مواكبة التطورات الامنية داخل سوريا. والسؤال: ما قصة هذا الهياج الغربي الذي لا يتوقف، وكيف تبدو حسابات المواجهة السورية ـ الأميركية؟
الأخبار تقول ان باريس، بدفع من واشنطن، لا تزال مصرة على مواصلة جهودها لدى الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن لاستصدار قرار دولي يتجاوز عبارات الادانة، قبل تكليف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون اجراء اتصالات عاجلة مع القيادة السورية ضمن مهلة زمنية محددة، يصار بعدها الى استصدار عقوبات جديدة. وفي الأخبار أن الحملة الأميركية ـ الفرنسية تستند الى حسابات تتعلق بالمصالح الاستراتيجية لكلا البلدين في المنطقة، وأن الخطاب الموجه الى موسكو في هذه المرحلة، ينطوي على طمأنة الروس الى أن قاعدتهم البحرية في طرطوس باقية حيث هي، وأنه يمكن تقاسم حوض المتوسط بشكل أو بآخر من دون المساس بالقاعدة الروسية. وفي إطار التصعيد ضد سوريا ذكرت معلومات غربية موثوقة ان باريس ستعرض على واشنطن نشر قوة بحرية مشتركة أميركية ـ فرنسية في شرق البحر الأبيض المتوسط، لإظهار مدى جدية المجتمع الدولي حيال ما يجري، على ان تلي هذا الانتشار حزمة اولى من العقوبات الدولية تشمل خفض التمثيل الدبلوماسي السوري في الخارج، وحظر منح تأشيرات الدخول للمسؤولين السوريين وعقوبات مالية تشمل تجميد الأرصدة، وصولاً الى مرحلة إحالة المسؤولين السوريين، على المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الانسانية، على أن يتزامن ذلك مع مفاعيل اجراءات المحكمة الدولية في قضية اغتيال رفيق الحريري. ولأن المسعى الفرنسي ـ الأميركي الى مشروع إدانة لسوريا في مجلس الأمن لا يزال يصطدم بالرفض الروسي ـ الصيني، فإن الطرفين (الفرنسي والأميركي) يهيئان مجلس الامن لمناقشة ملف آخر، على أمل أن يشكل مدخلاً أقل صعوبة الى إدانة دمشق. هذا الملف هو ما بات يسمى “الملف النووي السوري”. وبناء على طلب أميركي أعادت الوكالة الدولية للطاقة النووية عرض اتهاماتها لسوريا في شأن وجود نشاط نووي على اراضيها. هذه الاتهامات التي تأتي بعد أربع سنوات من قصف “مفاعل” دير الزور (هكذا يسميه الاسرائيليون) تشكل امتداداً للضغوط الجديدة التي تمارس على دمشق التي تحاول احتواء التوترات الداخلية والهجمة الدولية من خلال مشروع إصلاحي تاريخي. المناقشة التي جرت حتى الآن في صدد “المفاعل” كشفت، مرة أخرى، عن أن هذا “المفاعل” لم يعد له وجود، وبالتالي فإن المناقشة ليست ذات موضوع. وكانت تقارير مخابرات أميركية قد أشارت إلى أن المجمع كان مفاعلا تحت الإنشاء من تصميم كوريا الشمالية لإنتاج البلوتونيوم لتصنيع أسلحة نووية قبل أن تحوله الطائرات الحربية الإسرائيلية إلى أنقاض, فيما قالت سوريا إنه منشأة عسكرية غير نووية
|
تاريخ آخر تحديث: الثلاثاء, 19 تموز/يوليو 2011 10:14 |
|
|
|
<< البداية < السابق 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 التالي > النهاية >>
|
الصفحة 56 من 76 |