Willkommen auf der Startseite
جسر الشغور و ما فعله الارهابيون PDF طباعة أرسل إلى صديق
الكاتب: Dr. Taha-Pascha   
الثلاثاء, 14 حزيران/يونيو 2011 21:21

د.شكري طه باشا

في اتصال هاتفي من الاسكندرية الى جسر الشغور و ذلك يوم الجمعة الموافق الثالث من الشهر الحالي لكي اتطمئن على اختي التى تعاني من ازمة قلبية و اثناء حديثي سمعت ازيز الرصاص و اصوات الانفجارات و اخبرتني هي و زوجها ان العناصر الارهابية قامت بالهجوم على المراكز الامنية و تناقلت الانباء عن مقتل عناصر الامن و الشرطة و حاولت لاحقا الاتصال و لكن في اتصال مع والدتي التي تقضي معظم فصل الصيف في دركوش اكدت لي ان العناصر الارهابية المسلحة قد احرقت مبنى البريد و الهاتف و بذلك انقطعت كل الاتصالات بينهم  و تم انقطاع الشبكة الخليوية ايضا و في اول اتصال هاتفي اليوم بعد فتح شبكة الخليوي تحدثت فيه مع والدتي التي استضافت اختي و عائلتها في دركوش بان جسر الشغور تحولت الى مدينة اشباح و ذلك قبل ايام من دخول الجيش و ذلك بعد هروب الاهالي من بطش الارهابيين و ترويعهم للمواطنين العزل الذين تركوا كل شيئ خلفهم لينجوا بانفسهم الى القرى او البلدات المجاورة و الكثير منهم الى دركوش و خريبة و  عمل المندسون  على بث الشائعات المغرضة باقتراب الارهابيين و شجعوا الاهالي للهرب الى  تركيا التي تبعد بضعة امتار فقط و كانت السلطات التركية و بالتنسيق المسبق جاهزة لاستقبالهم ولم يكن ذلك مجرد صدفة , فعلى ما يبدو ان الخطة قد انطلقت من تركيا و كانت وسائل الاعلام المغرضة جاهزة على الطرف الاخر مما يجعلنا نطرح الف سؤال و سؤال

الجدير بالذكر ان هؤلاء الفارين و حال سماعهم بدخول الجيش الى جسر الشغور ارادوا العودة الى سورية و لكن السلطات التركية منعتهم من ذلك و يدأت سياسة الترغيب و الترهيب

مع دخل قوافل الجيش السوري الى المنطقة و اكتشاف المجازر التي قامت بها المجموعات الارهابية والسماح لوكالات الانباء العربية و الاجنبية تكشفت الكثير من الحقائق التي لا يريد الغرب الاقرار بها بل راحت تهزأ من مراسليها عندما تحدثوا عن الوضع هناك فلم تروقهم تقارير مراسليهم و لم ينتظروا بث الحقائق من جسر الشغور

و اكد لي الكثير من اهالي جسر الشغور انهم سيعودوا الى منازلهم في الايام القليلة القادمة منتظرين انتهاء مهمة الجيش بالقضاء على المجموعات الارهابية المسلحة

الامر اللافت للنظر ان المجموعات المسلحة قامت بنشاطاتها بالقرب من الحدود بدءا من درعا الى تلكلخ و انتهاءا بجسر الشغور وفق مخطط رسم مسبقا لسهولة الحصول على الدعم اللوجستي و لسهولة الهرب اذا لزم الامر

كل ما ذكرته موثق بالشهود العيان الحقيقيين و ليس من صنع الغرف السوداء

 

تاريخ آخر تحديث: السبت, 25 حزيران/يونيو 2011 19:15
 
Massengrab in Nordsyrien gefunden PDF طباعة أرسل إلى صديق
الكاتب: Dr. Taha-Pascha   
السبت, 25 حزيران/يونيو 2011 17:49
There are no translations available.

Ein Massengrab mit den Leichen von mindestens 70 syrische Sicherheitskräfte hat in der flüchtigen nördlichen Stadt Jisr al-Shughour enträtselt.


Die Behörden sagen, dass die getöteten Soldaten von bewaffneten Banden getötet worden, sagte ein Press TV Bericht am Mittwoch.

Dies ist das dritte Massengrab in Jisr al-Shughour innerhalb weniger Tage gefunden.

Am Sonntag fand die syrischen Streitkräfte anderen Massengrab in der Stadt, mit den Leichen von 29 Sicherheitskräften. Mehr als 70 Diplomaten und ausländische Nachrichten Reporter Waren vor Ort und haben den Massengrab besichtigt.

Jisr al-Shughour hat gewaltsamen Zusammenstößen zwischen Anti-Regierungs-Schützen und die syrischen Truppen in den vergangenen Tagen erlebt.

Am Sonntag, den die syrische Armee schließlich übernahm die Kontrolle über die nördliche Stadt, nach heftigen Auseinandersetzungen um bewaffnete Banden aus der Region zu vertreiben.

Syrische Sicherheitskräfte sagen, dass Normalität ist nun auf dem Gebiet zurückgekehrt.

Viele Bewohner haben jedoch aus dem Gebiet in Richtung türkische Grenze geflohen.

تاريخ آخر تحديث: السبت, 25 حزيران/يونيو 2011 19:17
 
Nato setzt Luftangriffe auf Tripolis fort PDF طباعة أرسل إلى صديق
الكاتب: Dr. Taha-Pascha   
الأربعاء, 15 حزيران/يونيو 2011 11:47
There are no translations available.

Kampfflugzeuge der Nato haben am späten Dienstagabend erneut mindestens zwei Ziele in der libyschen Hauptstadt Tripolis angegriffen. Ob es bei den Luftangriffen kurz vor Mitternacht Opfer gab, war zunächst nicht bekannt.

Über der Stadt Slitan warf das Militärbündnis Flugblätter ab, in denen die Truppen des Machthabers Muammar al Gaddafi zur Aufgabe aufgerufen wurden.

Auf den Flugblättern waren das Symbol der Nato sowie Bilder von einem Kampfhubschrauber und einem brennenden Panzer zu sehen. "Es gibt keinen Ort, um sich zu verstecken.

Es ist nicht zu spät, den Kampf zu beenden", hieß es in den Schreiben. "Wenn Ihr weiter Zivilpersonen bedroht, werdet Ihr vernichtet."

Kämpfer der Rebellen rückten zuletzt entlang der Mittelmeerküste auf Slitan vor. Sie wurden nach eigenen Angaben aufgefordert, sich auf frühere Stellungen zurückzuziehen, da die Nato Luftangriffe plane. Slitan liegt 135 Kilometer von den östlichen Vororten von Tripolis entfernt.

"Übergangsrat ist die legitime Vertretung des Volkes"

Bundesaußenminister Guido Westerwelle (FDP) hat den Aufständischen in Libyen politisch den Rücken gestärkt. "Der Übergangsrat ist die legitime Vertretung des libyschen Volkes", sagte Westerwelle beim ersten Besuch deutscher Kabinettsmitglieder im Rebellengebiet. Er traf dabei in Bengasi Vertreter des Übergangsrates und eröffnete offiziell das deutsche Verbindungsbüro für Kontakte zu den Rebellen.

تاريخ آخر تحديث: الأربعاء, 15 حزيران/يونيو 2011 12:09
 
SYRIEN: Wer steht hinter der Protestbewegung? PDF طباعة أرسل إلى صديق
الثلاثاء, 21 حزيران/يونيو 2011 18:41
There are no translations available.

Prof. Michel Chossudovsky

SYRIEN: Wer steht hinter der Protestbewegung? Fabricating Vorwand für eine US-NATO "Humanitäre Intervention"

Es gibt Hinweise auf grobe Manipulation der Medien und Verfälschung von Anfang an der Protestbewegung im südlichen Syrien am 17. März.

Die westlichen Medien haben die Ereignisse in Syrien als Teil des breiteren arabischen Pro-Demokratie-Protestbewegung, die Verbreitung von selbst aus Tunesien, Ägypten, und aus Libyen, Syrien vorgestellt.

Berichterstattung in den Medien hat die syrische Polizei und der Streitkräfte, die aus wahllos Schießen und Töten unbewaffneter "pro-democracy" Demonstranten beschuldigten fokussiert werden. Während diese polizeilichen Schusswaffengebrauch in der Tat ausgeführt wurde, was die Medien nicht erwähnt wird, dass unter den Demonstranten gab es bewaffnete Männer als auch Scharfschützen, die sowohl an der Sicherheitskräfte und die Demonstranten schossen.

Der Tod Zahlen in den Berichten oft unbegründet. Viele der Berichte sind ", so Zeugen." Die Bilder und Videoaufnahmen auf Al Jazeera und CNN ausgestrahlt nicht immer auf die Ereignisse, die durch die Nachrichten abgedeckt entsprechen.

Es ist sicherlich für soziale Unruhen und Massenproteste in Syrien Ursache: Die Arbeitslosigkeit ist in den letzten Jahr zugenommen hat, haben soziale Bedingungen verschlechtert, besonders seit der Verabschiedung im Jahr 2006 zu fegen wirtschaftlichen Reformen im Rahmen der IWF Führung. Der IWF ist "ökonomische Medizin" umfasst Sparmaßnahmen, ein Einfrieren der Löhne, die Deregulierung des Finanzsystems, die Reform des Handels und der Privatisierung. (Siehe IMF Syrian Arab Republic - IMF Artikel IV-Konsultation Mission Abschlusserklärung, http://www.imf.org/external/np/ms/2006/051406.htm , 2006)

 

تاريخ آخر تحديث: الثلاثاء, 21 حزيران/يونيو 2011 18:59
 
الحرب على ليبيا بالأرقام PDF طباعة أرسل إلى صديق
الثلاثاء, 21 حزيران/يونيو 2011 00:52

مهرجان الأكاذيب الغربية

التسعون يوماً التي مضت على بدء القوات الأميركية تدخّلها في ليبيا، شكلت محطة لمراجعة «جدوى» هذا التدخل و«مردود» العمليات الأطلسية التي تجاوزت العشرة آلاف طلعة جوية حتى الآن. هذه المراجعة اتسمت بالتوتر على مستويين: المستوى الأميركي الداخلي بين الكونغرس والبيت الأبيض، والجدل المتزايد بين واشنطن وحلفائها الأوروبيين حول حجم مشاركة هؤلاء الحلفاء في العمليات الجوية.
في مواكبة هذا التوتر تتكثف التقارير الغربية القائلة بأن الضربات الجوية وحدها لا يمكن أن تضع حداً للنزاع، ولا أمل للمتمردين في تحقيق أي نصر عسكري حقيقي على الأرض، الأمر الذي يفتح الباب واسعاً أمام التحول الى التسوية السياسية التي تكتسب يوماً بعد يوم فرصاً جديدة. ماذا أيضاً في المشهد الليبي؟

فجأة انتقل باراك أوباما من موقع المبادرة الى موقع الدفاع عندما أكد ناطق باسم البيت الأبيض (يوم الأربعاء الفائت) أن الرئيس الأميركي يملك صلاحيات تتيح له الاستمرار في العمل العسكري في ليبيا، من دون الحصول على تفويض تشريعي من الكونغرس. هذا التأكيد جاء في معرض الرد على حملة مركزة تطوع لها أعضاء في مجلس الشيوخ هددوا برفع دعوى قضائية ضد أوباما لإشراكه الولايات المتحدة في الحرب خلافاً لقانون «سلطات الحرب» الذي يقضي بطلب إذن من الكونغرس خلال فترة الـ90 يوماً من بدء العمليات العسكرية (المهلة انتهت يوم الأحد الفائت). الحملة جاءت على خلفية انتقادات متزايدة للتدخل الأميركي الذي لا يحظى بشعبية لدى الرأي العام الأميركي، ولا يستند الى مبررات قانونية كافية، فضلاً عن أنه يشكل مخالفة صريحة لقانون سلطات الحرب (1973).
المراقبون قرأوا في الحملة النيابية والتبريرات الأوبامية محاولة للحد من السلطات الرئاسية في موضوع شن الحروب، وهجمة وقائية ترمي الى قطع الطريق على إمكان توسيع العمليات العسكرية الأميركية في ليبيا والتي تراوح في اللاجدوى بعد مضي أكثر من ثلاثة أشهر. وفي محاولة لطمأنة الرأي العام الأميركي، وهي طمأنة تتصل بالاستحقاقات الرئاسية المقبلة، وضع البيت الأبيض تقريراً حول النفقات الأميركية بعث به الى الكونغرس، جاء فيه أن نفقات وزارة الدفاع وحدها على هذه الحرب بلغت 716 مليون دولار بحلول مطلع حزيران (يونيو)، وتوقع ان تبلغ هذه النفقات 1,1 مليار دولار بحلول أيلول (سبتمبر) المقبل. التقرير أوضح ان قيمة الصواريخ والقنابل الأميركية التي أسقطت على ليبيا، تجاوزت 398 مليون دولار، فيما بلغت كلفة تحليقات طائرات التجسس الأميركية المشاركة في العملية ودفع رواتب العسكريين الأميركيين المشاركين في العملية 314 مليون دولار.

 
<< البداية < السابق 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 التالي > النهاية >>

الصفحة 59 من 76