|
Ohne Opposition kein »Genf II« |
|
|
|
السبت, 02 تشرين2/نوفمبر 2013 15:54 |
There are no translations available.
Syrien: Vorbereitung der Friedensgespräche stockt
Von Karin Leukefeld, Damaskus
Nach der Pressekonferenz in Damaskus kehrte Brahimi am Freitag nach Beirut zurück, von wo er nach Genf weiterreisen will
Foto: © Mohamed Azakir/Reuters
|
Die Vereinten Nationen bemühen sich weiterhin intensiv, den Krieg in Syrien durch eine politische Lösung zu beenden. Das betonte UN-Sondervermittler Lakhdar Brahimi am Freitag morgen bei einer Pressekonferenz in Damaskus mit Blick auf die Vorbereitungen der als »Genf II« bekanntgewordenen Friedenskonferenz. In den vergangenen zwei Wochen habe er Gespräche in »verschiedenen Staaten der Region« geführt, in Damaskus sei er mit Syriens Präsident Baschar Al-Assad und Vertretern der Opposition zusammengetroffen. Am Dienstag will er nun in Genf zunächst die Vizeaußenminister Rußlands, Michail Bogdanow, und der USA, William Burns, über die Ergebnisse informieren. Am Nachmittag werde dann ein Treffen der Vetomächte des UN-Sicherheitsrates (USA, Rußland, China, Frankreich, Großbritannien) und »einiger anderer Länder« folgen, bei dem über den Termin für die Verhandlungen entschieden werden soll.
|
تاريخ آخر تحديث: السبت, 02 تشرين2/نوفمبر 2013 15:57 |
الكاتب: Dr. Taha-Pascha
|
الأربعاء, 30 تشرين1/أكتوير 2013 15:54 |
There are no translations available.
Thierry Meyssan
Während Saudi-Arabien den katarischen Plan des Sturzes des säkularen syrischen Regimes übernommen hat, scheint Riyad nicht in der Lage, sich an den plötzlichen Rückzug der USA anpassen zu können. Es lehnt nicht nur das russisch-amerikanische Abkommen ab, sondern setzt den Krieg fort und kündigt Vergeltungsmaßnahmen an, um die Vereinigten Staaten zu "bestrafen". Für Thierry Meyssan entspricht diese Sturheit einem Massenselbstmord der Saud-Familie.
|
تاريخ آخر تحديث: الأربعاء, 30 تشرين1/أكتوير 2013 16:32 |
|
شهر عسل المعارضة في أوربا شارف على الانتهاء |
|
|
|
الكاتب: Dr. Taha-Pascha
|
السبت, 02 تشرين2/نوفمبر 2013 12:59 |
There are no translations available.
هل سيصبح أعضاء الائتلاف السوري المعارض و المتورطين بتوريد السلاح الى المجموعات المسلحة في سوريا مطلوبين بتهم الارهاب قريبا ؟
بث الراديو السويدي يوم أمس تقريرا اتهم فيه عضو”المجلس الوطني السوري” و”مجلس شورى جماعة الأخوان المسلمين”، هيثم رحمة، والذي يحمل الجنسية السويدية، بتهريب السلاح إلى سوريا، لاسيما إلى مدينة حمص، التي تعتبر مسقط رأسه. وقال التقرير الذي أعدته “كارولينا جيمبسي” و” كايسا نوريل”، إن رحمة متفرغ لعملية تهريب السلاح حمص ومحيطها منذ أكثر من عام، مشيرا إلى أنه كان يشتري شحنات السلاح من ليبيا بالدرجة الأولى ثم من بلدان أوربا الوسطى، كالبوسنة، قبل نقلها عن طريق الجو أو البحر إلى تركيا، ليجري إدخالها من هناك إلى المسلحين الإسلاميين السوريين. وقال “توماس شيدر”، وهو خبير أمني سويدي في”الوكالة السويدية لضبط تصدير السلاح ومنع انتشاره”، وهي سلطة حكومية سويدية، إن تهريب السلاح إلى سوريا”انتهاك للقانون العسكري (السويدي)، ويمكن أن تصل عقوبة المتورطين فيها إلى أربع سنوات سجنا”. وأوضح بالقول” إن رحمة مواطن سويدي، وفي هذه الحال يعتبر مرتكبا لجريمة، بغض النظر عما إذا كان تهريبه السلاح قد جرى من السويد أو غيرها من البلدان”. وختم بالقول” كل مواطن سويدي أو مقيم على الأراضي السويدية، لا يحق له حتى مجرد التوسط في بيع منتجات دفاعية دون الحصول على موافقة مؤسستنا”.
ودفاعا عن زميله ، وبما يذكر بروايات النائب اللبناني عقاب صقر الهزلية عن حفاضات الأطفال والبطانيات، زعم الأخواني الأخر نذير الحكيم، مدير”هيئة دعم المدنيين”، أن زميله رئيس “الهيئة” هيثم رحمة “كان يشتري حليب الأطفال من ليبيا وليس السلاح”. إلا أن تقرير الراديو أكد نقلا عن مصادره، ومن منظمة”هيئة حماية المدنيين” نفسها،أن المنظمة “شحنت السلاح فقط
|
تاريخ آخر تحديث: السبت, 02 تشرين2/نوفمبر 2013 15:57 |
هل سيعقد مؤتمر جنيف حقا ؟ |
|
|
|
الكاتب: Dr. Taha-Pascha
|
الأربعاء, 30 تشرين1/أكتوير 2013 16:00 |
There are no translations available.
هل تصب التطورات بالشرق الأوسط في مصلحة النظام السوري؟
آخر التطورات في الملف السوري في تقرير يضم أهم ما ورد في الصحف العربية
سوريا تصدّرت العناوين الرئيسية مع التحضيرات لمؤتمر جنيف 2 , واشنطن هدّدت بحلّ الائتلاف السوري إذا لم يتراجع عن رفض المشاركة في جنيف. تسليح الثوار بتمويل سعودي عبر الأردن. احتمالية عودة التواصل بين دمشق وواشنطن. معدّات تجسس حديثة لأنظمة ديكتاتورية تضع شركات فرنسية في قفص الاتهام.
نبدأ بتصريحات الأخضر الإبراهيمي الذي يزور دمشق في إطار التحضير لمؤتمر جنيف 2. القدس العربي تفتتح المانشيت بعنوان:"الأسد قد يساهم في المرحلة الانتقالية دون أن يقودها" ناثلة عن مصدر سوري قوله إنّ لقاء الأسد كان مشروطاً بعدم الحديث عن الترشّح للرئاسة.
الشرق الأوسط تفتتح باستياء المجلس السوري المعارض من تصريحات الإبراهيمي ومواقفه القاضية لاسيما بإشراك إيران في مؤتمر جنيف.
|
تاريخ آخر تحديث: الأربعاء, 30 تشرين1/أكتوير 2013 16:31 |
|
|
|
<< البداية < السابق 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 التالي > النهاية >>
|
الصفحة 16 من 76 |