Ministerpräsident Erdogan spielt schmutzige Rolle |
|
|
|
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha
|
Mittwoch, den 14. September 2011 um 10:22 Uhr |
Recep Tayyip Erdogan: "Wir sehen keine Hoffnung für einen Ausweg aus dieser Krise". Es ist offensichtlich, dass Herr Erdogan keine Lösung für die Syrische Krise will sondern die Lage eskalieren will.
Er hat vergessen, dass er erstmal die Krisen in der Türkei lösen und das Blutbad gegen das kurdische Volk stoppen sollte.
Der türkische Ministerpräsident Recep Tayyip Erdogan hat vor einem Bürgerkrieg in Syrien gewarnt und Präsident Assad scharf kritisiert. Wenn die Regierung nicht das brutale Durchgreifen gegen die Regimegegner unterlasse (von bewaffneten Gruppen hat er kein Wort erzählt), drohten Unruhen, so Erdogan in einem Interview der ägyptischen Tageszeitung "Al Schoruk". Er befürchte sogar, dass es zu einem Bürgerkrieg kommen könnte, und das ist gerade Mr. Erdogan's Wünsch.
|
Zuletzt aktualisiert am Donnerstag, den 15. September 2011 um 18:13 Uhr |
و شهد شاهد من أهله ! هناك شرفاء في المعارضة |
|
|
|
Mittwoch, den 14. September 2011 um 11:58 Uhr |
نشرت صحيفة الديار اللبنانية مقالا بعنوان 500 شخص من الذين اعلن مقتلهم ما زالوا أحياء , و ذلك حسب معلومات كشف عنها احد اعضاء التنسيقيات في مدينة شمال سورية ,و قدم معلومات عن الاساليب التي انهجتها التنسيقيات و وسائل الاعلام المغرضة التي لم تبث الاخبار الكاذبة بل شاركت في صنعها ايضا
عن الديار اللبنانية
كشف أحد أعضاء التنسيقيات السورية انه لم يسقط في جمعة "الحماية الدولية" سوى قتيلين أحدهما في اشتباك مسلح مع القوى الأمنية. والأعداد التي تنشر عبر وسائل الإعلام غير صحيحة ومبالغ فيها. هذا كلام لشخص في تنسيقية إحدى المدن السورية، ويتولى مهمة إحصاء عدد ضحايا الإضطرابات في سوريا خصوصاً أيام الجمعة، الشخص المذكور الذي كان يشرح الوضع في جمعة (الحماية الدولية) عن طريق الاتصال الكتروني مع سوريين معارضين في باريس، أضاف أن المُعارِضَة السورية المختفية عن الأنظار رزان زيتونة، هي المسؤول الأول عن تضخيم أعداد القتلى وهناك وسائل إعلام وأولها الجزيرة لا تقبل إلا بما تعطيه زيتونة من أعداد. وأضاف المصدر التنسيقي السوري في مداخلته أن المعارضة السورية بدأت تفقد ثقة الناس وثقة وسائل إعلام عالمية محترمة نظراً لكثرة الأكاذيب التي تُمرر إعلامياً عبر تضخيم عدد الضحايا أو عبر فبركة أحداث وصور يتبين فيما بعد عدم صحتها. وقدم المصدر شرحاً مفصلاً لأكثر من ساعة عن الأكاذيب التي رُوجت خلال الأسابيع الأخيرة في سوريا وقال إن جمعة ( الحماية الدولية) التي أعلن فيها سقوط خمسة عشر قتيلا، لم يسقط فيها في الحقيقة إلا قتيلين أحدهما في اشتباك مسلح مع الجيش السوري والثاني في تظاهرة. غير أن المفاجأة التي أوردها المصدر الذي يعمل ناشطاً في تنسيقية مدينة سورية في الشمال السوري، كانت تأكيده القطعي بأن هناك خمسمائة شخص من الذين أعلن عن مقتلهم خلال الأحداث التي شهدتها بعض المناطق السورية، ما زالوا على قيد الحياة وأحياء يرزقون ولم يصبهم مكروه، لكن شهود العيان المصنعين في استديوهات "الجزيرة" و"العربية" وبعض الصحف اللبنانية أعلنوا عن وفاة هؤلاء في اتصالات هاتفية على الهواء أو في اتصالات مسجلة سلفاً، بينما يتم في كثير من الأحيان زج أسماء عسكريين سوريين قتلوا من قبل جماعات مسلحة ضمن لائحة القتلى أحياناً بصفتهم مدنيين، وأحيانا أخرى بصفتهم عسكريين متمردين قتلوا على يد القوات السورية!
|
Zuletzt aktualisiert am Mittwoch, den 14. September 2011 um 12:32 Uhr |
المفكر السيد أحمد: عزمي بشارة يدافع عن ثورات السي آي إيه |
|
|
|
Sonntag, den 11. September 2011 um 00:26 Uhr |
قال المفكر العربي الدكتور رفعت السيد أحمد في مقال بعنوان /عزمي بشارة المثقف إن فسد/ نشره موقع الخبر المغربي.. بالفعل صدقت الرجل رغم تحذيرات الأصدقاء من الانخداع لظاهرة عزمي بشارة وثوريته المغشوشة
وأضاف المفكر السيد أحمد.. إن بشارة يدافع الآن وبشطارة الشياطين عن ثورات سي آي إيه في المنطقة ومن يتأمل تحليلاته عبر الجزيرة التي فضحته عبر اليوتيوب حين أظهرت أنه مستأجر ليس إلا لما سمي ثورات ليبيا وسورية وكيف ينظر وبإخلاص لتعاون الثوار مع حلف الناتو وأربعين دولة تابعة لواشنطن تماما مثلما كان يبرر لنا عمله وتحالفه مع المجرمين الصهاينة قتلة العرب في الكنيست الإسرائيلي من أجل تحقيق مطالب عرب 1948
وتابع السيد أحمد.. إن من يسوغ لنفسه العلاقة الدافئة والخاصة مع الإسرائيلي داخل حجرات الكنيست ليس مستهجنا أن يبرر ويفلسف العلاقة بين خونة يسميهم بالثوار وحلف الناتو والسي آي إيه ورجال الموساد
وقال السيد أحمد.. ما أحزنني حقا إن عزمي بشارة تلقى دعما معنويا وربما ماديا واسع النطاق من سورية ومن قوى في المقاومة الفلسطينية واللبنانية التي تحميها وترعاها دمشق تجد الآن وفي ذروة المحنة كل هذا النكران والكراهية باسم مساندة الحريات والديمقراطية وهو أول من يعلم أنه كاذب وأن سورية كدولة ومجتمع تؤخذ كاملة مقاومة وحريات وهي عندئذ تزن أكثر ما يحترم مشروعها القومي الذي يواجه مؤامرة كبرى
|
Zuletzt aktualisiert am Sonntag, den 11. September 2011 um 00:31 Uhr |
صحيفة زافترا الروسية: الحرب الاعلامية على سورية تضليلية |
|
|
|
Mittwoch, den 07. September 2011 um 12:12 Uhr |
رأى ألكسندر بروخانوف رئيس تحرير صحيفة زافترا الروسية أن الحرب الإعلامية الشاملة التي تتعرض لها سورية بالاعتماد على أحدث أساليب التزوير والبرامج المتطورة لتركيب اللقطات والمشاهد والخدع السينمائية تهدف إلى تشويه الحقائق وتضليل الرأي العام العربي والعالمي حول حقيقة الأحداث الجارية في سورية
وقال بروخانوف الذي زار سورية مؤخراً ضمن الوفد الإعلامي الروسي في مقال نشرته الصحيفة في عددها الأخير إنه شاهد في مدينة حماة آثار الأعمال الإجرامية من تدمير للمباني الحكومية ولاسيما القصر العدلي ونادي الضباط إضافة إلى قتل للموظفين ورجال الشرطة والتمثيل بجثثهم
وأضاف الكاتب والصحفي الروسي انه شاهد خلال زيارته لأحد المشافي العسكرية بدمشق حوالي 400 من جنود وضباط الجيش السوري المصابين بجروح بطلقات نارية في الرأس والصدر الأمر الذي يوءكد أنهم أصيبوا برصاص قناصة منتقدا في الوقت نفسه ما تحاول وسائل الإعلام التضليلية تسويقه بأن دمشق محاصرة مؤكداً أن الهدوء يسود وتضج أسواقها وشوارعها بالحركة
ولفت رئيس تحرير صحيفة زافترا الروسية إلى أهمية الإجراءات الإصلاحية السياسية والاجتماعية العميقة التي بدأت القيادة السورية بتنفيذها عمليا ولاسيما إصدار قوانين الأحزاب والإعلام والإدارة المحلية وإجراء حوار وطني عام والتحضير لإجراء انتخابات نيابية وتشكيل لجنة دستورية لإعادة النظر في دستور البلاد
|
Zuletzt aktualisiert am Mittwoch, den 07. September 2011 um 12:20 Uhr |
|
Gül hält Rede nach Entwarnung |
|
|
|
Dienstag, den 20. September 2011 um 00:41 Uhr |
Der türkische Staatspräsident Abdullah Gül hat doch noch seine Europa-Rede an der Berliner Humboldt-Universität gehalten: Eine Bombendrohung hatte den Auftritt verhindert. Nach der Entwarnung durch die Behörden redete Gül in einem anderen Saal der Uni vor geladen Gästen.
Der türkische Staatspräsident das europäische Integrationsprojekt und betonte, die Europäische Union sei «nicht ein Projekt des Verharrens in der Vergangenheit, sondern eines des Aufbaus einer gemeinsamen Zukunft». Zugleich bedauerte GülSeit 2007 ist Abdullah Gül der 11. Staatspräsident der Türkei. Er gehört der islamisch-konservativen Partei AKP an. es, dass die «Atmosphäre der Toleranz» in Europa sich unter dem Einfluss der Wirtschaftskrise getrübt habe. Gül rief dazu auf, sich nicht entmutigen zu lassen und das 21. Jahrhundert zu einem «Jahrhundert der Integration» zu machen.
|
Zuletzt aktualisiert am Dienstag, den 27. September 2011 um 11:38 Uhr |
Syrien: Terroristen und Bewaffnete unter den Regimegegnern |
|
|
|
Freitag, den 09. September 2011 um 12:30 Uhr |
Berichte über bewaffneten Widerstand gegen Armee in deutschsprachiger Presse
Langsam aber sicher scheint man auch in der deutschen Presselandschaft zu erkennen, dass man nicht mehr bei seinen einseitigen Darstellungen bleiben kann. Unklar, wodurch ausgelöst, berichteten gestern mehrere Zeitungen, dass in Syrien ein bewaffneter Widerstand ausbrach. In Homs, wo am Mittwoch die Panzer einrückten, bzw. die Stadt umstellten, wurden mindestens zwölf Soldaten erschossen. Bisher hatten deutsche Mainstream-Medien die Berichterstattung darüber gern vergessen oder unterschlagen, da es nicht in die Unterstützung der sogenannten Opposition passte, nun erste Anzeichen dafür, dass man die Augen davor nicht mehr verschließen kann.
Man greift endlich die Aussagen über verletzte und getötete Soldaten auf, beruft sich aber immer wieder darauf, dass es keine gesicherten Angaben sind, weil keine ausländischen Journalisten ins Land reisen dürfen, um objektiv zu berichten. Wenn diese Einschränkung immer gemacht wird, wenn es um Berichte von Regierungsseite geht, muss man die gleiche Einschränkung auch machen, wenn man Augenzeugenberichte der sogenannten Revolutionäre bzw. Regimegegner nutzt, um Artikel zu verfassen. Denn für deren Aussagen gilt das Gleiche: Sie können nicht bestätigt werden, nicht von den immer wieder geforderten ausländischen Journalisten, wenn es um Aussagen der Regierung geht.
|
Zuletzt aktualisiert am Freitag, den 09. September 2011 um 12:45 Uhr |
NPD-Plakate verstören Touristen |
|
|
|
Sonntag, den 11. September 2011 um 00:12 Uhr |
Ausländische Besucher in Mecklenburg-Vorpommern zeigen sich irritiert von den vielen Wahlplakaten der NPD. Schon befürchten Hoteliers Einbußen - und schlagen vor, die Wahlen in die tourismusarmen Wintermonate zu verlegen.
Die massive Werbung der rechtsextremen NPD vor der Landtagswahl in Mecklenburg-Vorpommern irritiert ausländische Besucher. Damit schade sie dem Tourismus, beklagen Gastronomen, Hoteliers und Verbände. "Wir können nicht Weltoffenheit propagieren, wenn auf Plakaten in fast jedem Dorf 'Ausländer raus' steht", sagte der Vorsitzende des Tourismusverbandes Mecklenburgische Seenplatte, Wolf-Dieter Ringguth (CDU), am Donnerstag in Röbel. Auch der Hotel- und Gaststättenverband hatte die massive Plakatierung der Partei kritisiert. Ein Hotelbesitzer hat sich vor kurzem sogar mit dem Anti-Nazi-Vogel Storch Heinar zusammengetan, um eine Plakat-Gegenoffensive zu starten.
|
Zuletzt aktualisiert am Sonntag, den 11. September 2011 um 00:22 Uhr |
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha
|
Freitag, den 12. August 2011 um 01:40 Uhr |
بقلم رئيس التحرير :د.شكري طه باشا
من لم يصدق حتى اليوم ان هناك مجموعات مسلحة في سورية , قتلت و حرقت و روعت , فلا بد ان لديه مشكلة و لكن ليس مع النظام فقط بل مع نفسه ايضا .ما يحصل اليوم في بريطانيا و الزج بستة عشرالف شرطي في لندن وحدها و الحديث عن مجرمين و قطاع طرق , و التعامل معهم بحزم بل التلويح باستدعاء الجيش للدخول لمساندة رجال الامن و قطع وسائل التواصل الاجتماعي من الفيسبوك و غيرها, اعتبره الجميع شيئ عادي لا بل حق للدولة باستخدام كافة الوسائل لاعادة الامن للمدن التي وصلت اليها الاحتجاجات و ادعو الله ان لا يتهموا سورية بارسال الشبيحة الى بريطانيا لكي يصرفوا الانظار عما يجري في سورية و ان حصل فسيصدق الجميع تلك الرواية حتى صانعيها
على اي حال فنحن مع الحكومة البريطانية لاعادة الامن و الامان للمملكة فهذا حق لها و واجب عليها و لكن لماذا لا يحق للدولة السورية التصدي للمجموعات المسلحة و اعادة الامن لدولتها و مواطنيها ؟
عندما يستخدم الجيش التركي كل الوسائل و الاسلحة ضد ما يسمونه مقاتلي حزب العمال الكردستاني فلم نسمع يوما حتى بشجب او تنديد لتلك العمليات و ما حصل في البحرين من قمع للمحتجين السلميين على يد قوات مجلس التعاون الخليجي يجعلنا نطرح الكثير من التساؤلات التي لن نجد لها جواب و لكن ما يحيرنا هو مواقف مجلس الامن التي اصبحت تخترق مواثيقها بنفسها بالتدخل بالشؤون الداخلية للدول لان المجلس و كما هو واضح يتبنى مواقف دول معينة فاقدا بذلك ادنى حد للمصداقية ....و الموضوعية
|
Zuletzt aktualisiert am Mittwoch, den 07. September 2011 um 12:37 Uhr |
|