سوريا الامن و الامان و محاولة الصيد في الماء العكر |
|
|
|
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha
|
Donnerstag, den 17. März 2011 um 10:55 Uhr |
أثناء تجمع المراجعين أمام وزارة الداخلية (و هذا مشهد طبيعي و يومي) أندسّ بعض الاشخاص لاستغلال هذا التجمع وأطلقوا بعض الشعارات التحريضية للتظاهر مستغلين وسائل الاعلام المغرضة لكي تظهر الصورة و كأن المراجعين هم متظاهرين مع المدسوسين بين صفوفهم . و قد أكد مدير ادارة التوجيه المعنوي في الوزارة انه تم استقبال جميع المراجعين و استلام طلباتهم لدراستها و الرد عليها و أكد ان ابواب الوزارة دائما مفتوحة امام المواطنين لتقديم الشكاوى و الطلبات الخطية
من الواضح ان هناك فعلا بعض المدسوسين ليس فقط بين صفوف المراجعين و لكن ايضا بين صفوف الاعلاميين الذين ظنّّوا انهم ببعض التركيبات اللغوية و الفوتوغرافية سيحصدون سبقا صحفيا تجعلهم يتصدرون الصفحات الاولى , لكن المضحك ان العنوان لم يكن مطابقا للصور و الفيديو من (ب ب سي) التي تتحدث عن مظاهرات ضد النظام و ترفقها بفيديو مؤيدا للنظام مما يجعلنا نشك في كل صورة او تسجيل فهم يفبركون الصورة كما تتماشى مع مصالحهم فلا تستغرب عزيزي القارئ ان تجد صورة لها أكثر من عنوان و تستغل في اكثر من موقع بشكل يبعث على التناقض
في تسجيل على الموبايل اظهرت بعض التسجيلات عشرات من المواطنين و هم يرددو ن شعارات وطنية و لم تتطرق للنظام او الدعوة لاسقاطه بل بالاصلاح لكن البعض حاول استغلالها بشكل سيئ( من خلال ادخال بعض الاحاديث على التسجيل بطريقة ساذجة) مع اننا جميعا مؤمنين بان مسيرة الاصلاح ما زالت طويلة و انها تسير ببطء و لكن بخطى ثابتة . أمّا الفساد و محاربته فهي من اوليات النظام و لكن علينا ان لا ننسى بان هذه الآفات تعاني منها معظم الدول الاكثر ديمقراطيةً و شفافية في العالم لان الانظمة تقوم على اشخاص و هم بالنهاية ليسو ملائكة
ثم ان بعض الحراك البنّاء صحي جدا في السياسة و لكن حين يكون هذا الحراك نابع و يصب في المصلحة الوطنية و لا يعمل وفق اجندات خارجية مهما كان مصدرها كما ان السلطات السورية (و وفق التسجيلات العفوية و الملفقة) لم تلجأ الى العنف و تركتهم يعبرون عن رأيهم طالما انها بقيت سلمية و تدعو باصلاحات دعا اليها النظام بذاته
|
Zuletzt aktualisiert am Donnerstag, den 17. März 2011 um 12:50 Uhr |
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha
|
Mittwoch, den 23. März 2011 um 11:37 Uhr |
في ظل العولمة و التطور في كل مجالات الحياة و تقدم الفكر الانساني ترى هل تغيرت نظرة الغرب للعرب و المسلمين منهم على الاخص ؟
ما أقصده ليس مواقف دول و تبادل زيارات و حديث عن متن العلاقات و مد جسور الصداقة بين الشرق و الغرب بل ما قصدته بالتحديد هو المواطن الغربي و رصد تطور العلاقة بينه و بين المشرقي سلبا ام إيجابا و ما هي هذه العوامل التي أدت إليه
من يعيش هنا في الغرب منذ زمن يلاحظ التطور بشل واضح وجلي و لكن و للاسف بشكل سلبي ينعكس ذلك على مواقف الفرد الغربي محاولا عدم إظهار ذلك ان كان يعرفك لمدة طويلة و يحاول ان يستفسر منك عن بعض الامور و عن موقفك الشخصي و لكن بشئ من الحياء بسبب معرفتك القديمة به مع أنه قد عرف رأيك دائما لكنه لم يعد واثقا من شيئ في ظل سرعة الاحداث و التشويش الاعلامي و الاهم من هذا و ذاك هو التغيرات الكبيرة التي أصابت بعض العرب في الغرب تحت عناوين لم يستطع العرب أنفسهم تقبلها فلا عجب من المواطن الغربي الذي لن يستطيع فهمها لكي يكون لديه القدرة على تقبّلها و إن كان لا يؤيدها
البقية قريبا Bild:BILD:DE
|
Zuletzt aktualisiert am Mittwoch, den 23. März 2011 um 13:13 Uhr |
UN genehmigt Flugverbotszone |
|
|
|
Freitag, den 18. März 2011 um 11:18 Uhr |
In Libyen überschlagen sich die Ereignisse. Der UN-Sicherheitsrat hat in der Nacht eine Flugverbotszone genehmigt. Der Westen bereitet sich bereits auf Luftschläge vor. Frankreich kündigt Angriffe schon "in wenigen Stunden" an. Das Regime in Libyen erklärt sich zu Verhandlungen bereit - und reagiert mit einer Sperrung seines Luftraums.
Nach der Libyen-Resolution des UN-Sicherheitsrats sollen die ersten militärischen Angriffe gegen die Truppen des Machthabers Muammar al-Gaddafi nach französischen Angaben "in einigen Stunden erfolgen". Frankreich werde sich daran beteiligen, sagte Regierungssprecher François Baroin am Freitag dem Sender RTL. Wann, wo und in welcher Form die Angriffe stattfinden würden, wolle er im Moment nicht mitteilen.
Aus US-Regierungskreisen in Washington hieß es, man werde bis Sonntag oder Montag erste Einheiten einsatzbereit haben. US-Luftwaffenchef Norton Schwartz sagte, es könne bis zu einer Woche dauern, bis das Flugverbot von Einheiten aus Europa und den USA durchgesetzt werden könne.
Westerwelle: Enthaltung war "schwieriger Abwägungsprozess"
Bundesaußenminister Guido Westerwelle (FDP) hat die Enthaltung Deutschlands bei der Abstimmung des UN-Sicherheitsrats über eine Flugverbotszone in Libyen verteidigt. Deutschland sei nach einem "schwierigen Abwägungsprozess" zu dem Schluss gekommen, "dass wir uns mit deutschen Soldaten an einem Krieg, an einem militärischen Einsatz in Libyen nicht beteiligen werden", sagte Westerwelle am Freitag in Berlin. "Wir verstehen diejenigen, die aus ehrenwerten Motiven für ein internationales militärisches Eingreifen in Libyen entschieden haben." Auf der anderen Seite gebe es bei den Sicherheitsratsmitgliedern auch Verständnis für die deutsche Haltung.
|
Zuletzt aktualisiert am Freitag, den 18. März 2011 um 12:04 Uhr |
مجلس الأمن الدولي يتبنى قرارا بفرض حظر جوي فوق ليبيا |
|
|
|
Freitag, den 18. März 2011 um 12:07 Uhr |
تبنى مجلس الامن الدولي مساء أمس قرارا يقضي بفرض حظر جوي فوق ليبيا بأغلبية عشر دول وامتناع خمس دول عن التصويت هي روسيا والصين وألمانيا والهند والبرازيل.
وقالت وكالة الصحافة الفرنسية إن القرار رقم 1973 يجيز تنفيذ ضربات جوية ضد ليبيا واستخدام كل الاجراءات الضرورية لحماية المدنيين ومنع الجيش الليبي من إطلاق النار.
من جانبه أكد خالد الكعيم الأمين المساعد لوزارة الخارجية الليبية أن ليبيا ستتعامل مع قرار مجلس الامن الدولى بشكل إيجابي وستؤكد نيتها هذه عبر حماية المدنيين في جميع أنحاء البلاد وما يخص وحدة الاراضي الليبية.
وعبر الكعيم في تصريحات له عن شكره للدول التي امتنعت عن التصويت على قرار مجلس الأمن.
كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن الكعيم قوله إن قرار مجلس الأمن الذي أجاز تنفيذ ضربات جوية فوق ليبيا هو تآمر على الشرعية ودعوة لذبح الشعب الليبي.
وأضاف الكعيم أن الدول التي تزعمت المساعي لإقرار القرار المذكور كانت تسعى إلى تقسيم ليبيا وإن النية كانت التوجه العدواني ضد وحدة ليبيا واستقرارها مشيرا إلى أنه ورغم مطالبة بلاده الملحة للمجتمع الدولي بإرسال لجنة لتقصي الحقائق إلى ليبيا إلا أنه تلكأ ولم يرسل احدا.
المانيا والصين وروسيا: قرار مجلس الأمن الدولي الذي يجيز تنفيذ ضربات جوية ضد ليبيا ينطوي على مخاطر كبيرة
|
Zuletzt aktualisiert am Freitag, den 18. März 2011 um 12:17 Uhr |
|
Arabien brennt Jemen,Libyen, Bahrain ,Ägypten |
|
|
|
Sonntag, den 20. März 2011 um 11:23 Uhr |
Jemen verhängt Ausnahmezustand
Es war der blutigste Tag der Proteste bislang: 50 Menschen starben, als Scharfschützen gezielt in die Menge schossen. Präsident Saleh hat den Ausnahmezustand verhängt.
Im Jemen ist am Nachmittag der Ausnahmezustand verkündet worden. Dies geht aus offiziellen Angaben des Verteidigungsministeriums hervor. Zuvor hatten Sicherheitskräfte bei Zusammenstößen in der Hauptstadt Sanaa gezielt auf Demonstranten geschossen und 50 Menschen getötet. Weitere 240 Personen wurden verletzt.
Es war der blutigste Tag, seitdem sich die Massenproteste gegen Saleh formiert hatten. Die Bewegung war von den Umstürzen in Ägypten und Tunesien inspiriert worden. Sie begann am 11. Februar, dem Tag des erzwungenen Rücktritts des ägyptischen Präsidenten Husni Mubarak.
Saleh regiert seit 32 Jahren über das verarmte Land im Süden der arabischen Halbinsel. Bis zum Freitag waren bereits rund 30 Demonstranten von Sicherheitskräften und bewaffneten Regimeanhängern getötet worden - Hunderte weitere Menschen wurden verletzt.
Deutsche für Militärschlag
Ungewöhnlich schnelle internationale Intervention in Libyen: Schon kurz nach dem Pariser Krisengipfel griffen die ersten französischen Kampfflugzeuge Gaddafis Truppen an.
Die Mehrheit der Deutschen unterstützt den Militäreinsatz gegen den libyschen Diktator Muammar al-Gaddafi, ist aber gegen eine Beteiligung der Bundeswehr. Nach einer repräsentativen Emnid-Umfrage im Auftrag vonBild am Sonntag finden 62 Prozent einen Militärschlag richtig, 31 Prozent sind gegen die militärische Intervention. Gleichzeitig befürworteten 65 Prozent, dass sich die Bundeswehr nicht an den Angriffen beteiligt, berichtete das Blatt. 29 Prozent sprechen sich demnach für eine deutsche Mitwirkung aus.
|
Zuletzt aktualisiert am Mittwoch, den 23. März 2011 um 20:55 Uhr |
ضحايا الهجمات الدولية على مدن ليبية |
|
|
|
Sonntag, den 20. März 2011 um 12:04 Uhr |
أعلن التلفزيون الليبي نقلا عن بيان للقوات المسلحة الليبية اليوم ان الهجمات الجوية التي تعرضت لها مناطق مدنية أمس أدت إلى سقوط 48 ضحية بينهم 26 في طرابلس و150 جريحا موضحا ان المدن التي تعرضت للقصف هي طرابلس وسرت وبنغازي ومصراتة وزوارة
من جهتهم ذكر مراسلو رويترز في العاصمة الليبية طرابلس ان زخات متواصلة من نيران المدافع المضادة للطائرات دوت في طرابلس في الساعات الاولى من صباح اليوم اعقبتها انفجارات
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية فإن غارات جوية استهدفت فجر اليوم مدينة طرابلس وانه تم اطلاق المضادات الارضية للقوات الليبية مشيرة الى تحليق طائرة حربية في اجواء باب العزيزية جنوب طرابلس
وذكرت الوكالة أن الولايات المتحدة وبريطانيا اعلنتا انهما اطلقتا اكثر من مئة وعشرة صواريخ من سفن وغواصات على أكثر من 20 هدفا على الساحل الليبي
بدوره أعلن المتحدث باسم الجيش البريطاني الجنرال جون لوريمر في تصريح فجر اليوم نقلته رويترز ان مقاتلات بريطانية شنت غارات جوية على ليبيا مؤكدا انه تم اطلاق صواريخ من عدد من المقاتلات البريطانية
فيما أعلنت وزارة الدفاع الاسبانية في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية ان اسبانيا ستشارك اعتبارا من اليوم في العمليات العسكرية ضد ليبيا بأربع مقاتلات "أف 18" وطائرة تزويد بالوقود وطائرة مراقبة بحرية وفرقاطة وغواصة
وفيما يتعلق بالمواقف السياسية أعلنت وزارة الخارجية الليبية في بيان لها الليلة الماضية انها تعتبر ان قرار مجلس الامن الدولي الذي يدعو الى وقف اطلاق النار واقامة منطقة حظر جوي فوق اراضيها انتهى مفعوله بعد الغارات التي شنتها طائرات التحالف على المدن الليبية داعية مجلس الامن لعقد اجتماع طارىء مضيفة أنه أصبح من حق ليبيا ان تستخدم الطيران العسكري والمدني دفاعا عن النفس بعد ان اسقطت فرنسا منطقة الحظر الجوي
|
Zuletzt aktualisiert am Sonntag, den 20. März 2011 um 12:16 Uhr |
Abbas kündigt Versöhnungsbesuch bei Hamas an |
|
|
|
Donnerstag, den 17. März 2011 um 10:29 Uhr |
Palästinenser-Präsident Mahmud Abbas: "Dunkles Kapitel der Teilung überwinden"AFP
Die verfeindeten Organisationen gehen auf einander zu: Palästinenserpräsident Abbas hat eine Einladung des Hamas-Führers Hanija angenommen. Beide Seiten senden versöhnliche Signale - nach Großdemonstrationen im Gaza-Streifen und im Westjordanland, die eine Annäherung gefordert hatten.
Ramallah - Vier Jahre lang schien eine solche Geste undenkbar, zu zerstritten waren die beiden Fraktionen der Palästinenser. Doch nun kündigte Mahmud Abbas an, er werde in den nächsten Tagen den Gaza-Streifen besuchen, um die Versöhnung mit der dort herrschenden Hamas voranzutreiben. Außerdem kündigte er vor Vertretern seiner Fatah-Partei den Verzicht auf eine Kandidatur bei der nächsten Präsidentenwahl an, wenn es zu einer Wiedervereinigung der beiden Autonomiegebiete Westjordanland und Gaza-Streifen unter einer gemeinsamen Regierung komme.
Sprecher der Hamas in Gaza begrüßten die Äußerungen von Abbas, der auf eine Einladung ihres Ministerpräsidenten im Gaza-Streifen, Ismail Hanija, vom Dienstag reagierte. Sowohl Hamas wie auch die im Westjordanland regierende Palästinensische Befreiungsorganisation (PLO) von Abbas waren am Dienstag von zeitgleichen Kundgebungen in Gaza-Streifen und Westjordanland unter Druck gesetzt worden, eine Annäherung der verfeindeten Gruppen einzuleiten. Die Hamas hatte im Juni 2007 nach fünftägigen Kämpfen die PLO im Gaza-Streifen entmachtet.
|
Zuletzt aktualisiert am Donnerstag, den 17. März 2011 um 10:42 Uhr |
Libyen- Deutschland soll Flüchtlinge aufnehmen |
|
|
|
Montag, den 14. März 2011 um 22:39 Uhr |
Während die Arabische Liga die Einrichtung einer Flugverbotszone in die Hände der UN legt, gibt es immer mehr Flüchtlinge aus Libyen. Der Menschenrechtsbeauftrage der Bundesregierung will einigevon ihnen nach Deutschland holen.
Die Arabische Liga hat den UN-Sicherheitsrat offiziell ersucht, eine Flugverbotszone gegen jegliche militärische Aktion gegen das libysche Volk zu verhängen», erklärte der Generalsekretär der Arabischen Liga, Amre Mussa. Damit ist der Weg für ein internationales Eingreifen in dem Krisenland möglich. Libyen selbst war an der Entscheidung nicht beteiligt, weil die Mitgliedschaft des Landes in der Liga ausgesetzt wurde. Der Beschluss zur Flugverbotszone wurde nicht von allen Mitgliedsstaaten der Arabischen Liga getragen. Wie am Rande des Treffens bekannt wurde, unterstützten zwar die Außenminister aus maßgeblichen Ländern wie Ägypten, Saudi-Arabien und anderen Golfstaaten die Vorlage.
|
Zuletzt aktualisiert am Montag, den 14. März 2011 um 22:57 Uhr |
|