Deutschland käme laut Assad als Vermittler in Frage. |
|
|
|
Sonntag, den 06. Oktober 2013 um 09:56 Uhr |
Der Westen lügt, die Rebellen sind Terroristen, und er selbst verteidigt nur sein Land: Syriens Präsident Assad bleibt im SPIEGEL-Interview bei seiner harten Linie. Doch er räumt auch Fehler ein und deutet an, womöglich doch noch abzutreten. Deutschland käme laut Assad als Vermittler in Frage.
Giftgasangriffe auf Zivilisten und die bewaffnete Opposition streitet er weiterhin vehement ab: "Wir haben keine Chemiewaffen eingesetzt. Das ist falsch. Und das Bild, das Sie von mir zeichnen, von einem, der sein eigenes Volk umbringt, ist es auch."
|
Zuletzt aktualisiert am Sonntag, den 06. Oktober 2013 um 11:50 Uhr |
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha
|
Dienstag, den 24. September 2013 um 13:35 Uhr |
Der Krieg des Westens gegen Syrien löste eine humanitäre Katastrophe aus, deren Ausmaß noch nicht absehbar ist. Christen standen früh zwischen allen Fronten, da sie sich im Krieg weder auf die Seite der Regierung, noch auf die der islamistischen Terrororganisationen geschlagen haben. Erst vor kurzem überfielen die Mordbrenner das Dorf Maaloula, westlich vo Damaskus , welches ein wichtiges Symbol des Christentums in der Region darstellt
Immer wieder kommt es in ganz Syrien zu Übergriffen in Form von Entführungen, Folter und Tötungen durch extremistische und kriminelle Gruppen, die von westlichen Staaten und reaktionären Schurkenregimen am Golf bezahlt, ausgebildet, mit modernen Waffen versorgt und in das Land eingeschleust werden.
**********************************************
Damaskus (IRIB) – Terroristen haben nach einer gestrigen Meldung der iranischen Nachrichtenagentur Tasnim im Norden Syriens 130 Christen ermordet.
Nach Informationen der libanesischen Zeitung Al-Dyar haben terroristische Handlanger der Al-Nusra -Front bei einem
|
Zuletzt aktualisiert am Mittwoch, den 25. September 2013 um 15:03 Uhr |
Baschar al-Assad - Exklusivinterview für Rossija-24 |
|
|
|
Samstag, den 14. September 2013 um 12:46 Uhr |
|
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha
|
Mittwoch, den 11. September 2013 um 09:36 Uhr |
Obama schiebt Militärschlag gegen Syrien auf
Die US-Regierung sieht vorerst von einem Militärschlag gegen Syrien ab. Das sagte Präsident Obama in einer Rede an die Nation. Die militärische Option ist aber noch nicht vom Tisch: Die USA seien nicht die Weltpolizei, "aber wenn man Kinder davor schützen kann, vergast zu werden, sollte man es tun".
Militärische Option noch nicht vom Tisch
Krieg und Frieden: Die zwei Seelen Obamas, die dieser Tage so offen zutage treten, pochten auch in dieser dankbar knappen Ansprache, die ausgerechnet auf den Vorabend des 9/11-Jahrestags fiel. Angesichts der Verwirrung der letzten Tage versuchte Obama den Spagat - eine politische Lösung in Syrien zu forcieren, ohne die militärische Option auszuschließen.
|
Zuletzt aktualisiert am Mittwoch, den 11. September 2013 um 10:41 Uhr |
|
الاسد للديرشبيغل : المانيا يمكن ان تكون وسيطا نزيها لحل الازمة السورية |
|
|
|
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha
|
Sonntag, den 06. Oktober 2013 um 10:19 Uhr |
أجرى الرئيس السوري بشار الأسد لقاءا صحفيا مع مجلة ديرشبيغل الألمانية مصرحا بأنه يمكن للحكومة الالمانية ان تلعب دورا هاما كوسيط في المفاوضات من اجل الحل السياسي في الازمة السورية و يأمل بزيارة مسؤولين المان للاطلاع على حقيقة ما يجري و التباحث بشانه
وقد صرح الرئيس الاسد في مقابلة موسعة اجرتها معه مجلة دير شبيجل انه لا يعتقد بانه من الممكن حل الصراع في سوريا من خلال التفاوض مع المسلحين و الارهابيين , و قال "اعتقد بان الغرب يثق بالقاعدة اكثر مني"!!
و اوضح الرئيس الاسد مفهومه و تعريفه للمعارضة بقوله إن المعارضة السياسية لايمكن ان تكون مسلّحة , و ان كان هناك من تخلى عن السلاح يمكننا حينها مناقشة الامر على اعتبار انها معارضة سياسية سلمية
و رد الرئيس الاسد على سؤال بشأن تصريحات الادارة الامريكية و الرئيس أوباما عن الوثائق و الاثباتات التي تمتلكها بشأن استخدام الجيش
|
Zuletzt aktualisiert am Sonntag, den 06. Oktober 2013 um 12:00 Uhr |
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha
|
Mittwoch, den 25. September 2013 um 09:03 Uhr |
يبدو ان الغرب تورط بعلم او بدون علم في المستنقع السوري ناسيا أو متناسيا ان الشعب السوري يعتز بدينه و قوميته و يتمسك بها الى ابعد الحدود و ان الشعب السوري وطني بالفطرة , بغض النظر عن دينه او انتمائه السياسي و القومي . فمن كان يراهن على ولاء مسيحيي الشرق الاوسط عموما و مسيحيي سورية خصوصا , اتضح بانه لا يجيد ا السياسة و لا يعرف اصول الدين و لم يسمع عن علم الاجتماع . لكن قد يكون الغرب متورطا عن جهل بالقضية السورية , او انه خدع من قبل اطراف ارادت اشعال المنطقة برمتها فراحت تفبرك احداثا و افلاما و تستخدم ذوي النفوس الضعيفة لتحقيق غرضها , لجعل كل انسان عادي , يجهل حقيقة ما يجري على الارض السورية ان يتعاطف مع الشعب السوري الذي صوّر انه انه يعيش مأساة , الى ان كشفت تلك الجماعات النقاب عن وجهها الحقيقي و لكن بعد ان سبق السيف العزل , فعدد المهجرين بازدياد و بعض الدول الاوربية تتعطف على القليل منهم بقبولهم ( كلاجئين ) فيها و تتباكى على الجزء الاكبر منهم و تذرف دموع التماسيح عليهم . الاجدر بها ان تكسرالحصار الذي فرضته على الشعب السوري و الذي يعاني منه المواطن فقط و ان توقف الدعم و الغطاء الشرعي عن جميع المسلحين و الضغط على الدول التي يمر عبرها السلاح و المسلحون او الارهابيون او ( المجاهدون ) و على رأسهم تركيا التي ترعى تلك المجموعات علنا . بالامس انتصر الحزب الديمقراطي المسيحي في المانيا فلننتظر قليلا فقد يجد حلا لبضعة الاف أخرى من مسيحيي سورية بجلبهم الى المانيا و هي بذلك تعقد المسألة و لن تحلها , لاننا نريد حلا جذريا لما يجري على الارض السورية , نريد سلاما لكل السوريين , مسلمين و مسيحيين و ليعلم الغرب باننا متمسكين باخوتنا المسيحيين و لا نريد لاحد منهم ان يهجر او يهجّر , فسوريا كانت و ستبقى مهد الاديان و الحضارات و مثالا يحتذى به للعيش المشترك , فمصيرنا واحد و لن نسمح لمن جاء من غياهب الجاهلية ان يفرق بيننا . هذا ما نطالب به و ما طالب به رجال الدين المسيحي في كل مناسبة و عبّروا عن رفضهم لاي عدوان بحجة انقاذ الشعب السوري بمسلميه و مسيحييه
|
Zuletzt aktualisiert am Mittwoch, den 25. September 2013 um 15:01 Uhr |
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha
|
Samstag, den 14. September 2013 um 12:58 Uhr |
ثقتي بالدبلوماسية السورية : لكي تضع سورية سلاحها الكيماوي تحت اشراف دولي و لكي يتم تدميره , فلا بد من وجود اجواء هادئة لكي يقوم كلا الطرفان بالعمل دون مخاطر او تهديدات محتملة , و هذا يتطلب بالضرورة وقف للاعمال العسكرية ما يعني الضغط على تلك الجماعات و امرها بالتوقف و الا ستقطع عنها الدعم ان لم تنفّذ اوامرها و في كلتا الحالتين فهو نصرعلى الأرض يحسب للدولة السورية . هذا تحليلي الشخصي و ثقتي بالسياسة الخارجية السورية التي لا احسب انها ستتخلى عن هكذا سلاح استراتيجي دون عدة مكاسب و خاصة ان موقفها في ظل التهديدات بالضربة كان صامدا و قويا ....سننتظر قليلا لان الايام القليلة القادمة ستكشف الكثيرمن الخفايا
|
Zuletzt aktualisiert am Samstag, den 14. September 2013 um 13:17 Uhr |
ماذا الذي تخفيه المبادرة في طياتها؟ |
|
|
|
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha
|
Mittwoch, den 11. September 2013 um 10:26 Uhr |
دفعت "دبلوماسية الكيماوي" خلال اليومين الماضيين خطط الضربة الاميركية لسورية الى خانة المجهول، لكن واشنطن التي قالت إنها منفتحة على المبادرة الروسية لإخضاع سلاح دمشق الكيماوي لرقابة دولية، أكدت أنها ستواصل الحشد لعمل عسكري. ويواصل الكونغرس الأميركي مناقشة قرار الرئيس باراك أوباما توجيه ضربة إلى سورية، وسط رفض شعبي ونيابي متزايد لهذا التوجه، الذي كان مفترضا أن يركز عليه خطاب الرئيس الأميركي في وقت متأخر من الليلة الماضية، بعد سلسلة من المقابلات الصحفية في سياق حملة لإقناع الرأي العام بجدوى ضرب سورية بعد مجزرة الكيماوي في غوطة دمشق الشهر الماضي. وبينما أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ان مبادرة اخضاع الكيماوي السوري للرقابة الدولية "ليست روسية بالكامل" وان موسكو تشاورت مع واشنطن بشأنها، ذكر متحدث باسم البيت الأبيض، أن واشنطن ستجري مشاورات مع حلفائها حول جدية سورية في تطبيق اقتراح وضع أسلحتها الكيماوية تحت الإشراف الدولي، إلا أنها ستواصل حملتها لحشد الدعم لعمل عسكري محتمل ضد النظام السوري. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني لشبكة "ام اس ان بي سي": "أجرينا وسنجري محادثات مكثفة مع أصدقائنا وحلفائنا الدوليين حول هذه العملية، وحول التقدم إلى الأمام وحول اختبار جدية السوريين، في ما يتعلق بإمكانية تخليهم عن مخزونهم من الأسلحة الكيماوية". وأضاف أنه "رغم أن سورية تقول الآن إنها مستعدة للتخلي عن أسلحتها الكيماوية، فإن الرئيس الأميركي باراك أوباما سيواصل حشد الدعم لإمكانية القيام بعمل عسكري
|
Zuletzt aktualisiert am Mittwoch, den 11. September 2013 um 10:41 Uhr |
|