Willkommen auf der Startseite
Sanktionen gegen Syrien PDF Drucken E-Mail
Dienstag, den 29. November 2011 um 01:13 Uhr

Arabische Liga verhängt Strafmaßnahmen gegen Damaskus

Von Karin Leukefeld
Die Außenminister der Arabischen Liga haben am Sonntag mehrheitlich umfassende Sanktionen gegen Syrien beschlossen. 19 der 22 Staaten unterstützten den Vorschlag des Vertreters von Katar, Scheich Hamad bin Jassim Al-Thani, der zu den schärfsten Kritikern Syriens gehört. Irak und Libanon tragen die Sanktionen nicht mit, Syriens Mitgliedschaft in der Liga ist seit Mitte November ausgesetzt.

Zehntausende Syrer protestierten landesweit am Sonntag und am Montag gegen die Entscheidung. Sie bekundeten erneut ihre Sympathie für das Reformprogramm von Präsident Baschar Al-Assad, dessen Umsetzung mit den neuen Strafmaßnahmen noch schwieriger geworden sein dürfte. Die Sanktionen bedeuten die Einstellung von Handelsbeziehungen mit Syrien, die Aussetzung von Investitionen und finanzieller Hilfe für das Land, das Einfrieren syrischer Regierungsguthaben auf arabischen Banken und Einstellungen von Geschäften mit der Syrischen Zentralbank. Lediglich Überweisungen von Auslandssyrern sollen weiter zugelassen werden. Alle arabischen Banken werden aufgefordert, Geldgeschäfte mit Syrien »zu kontrollieren«. Des weiteren soll der Flugverkehr mit Syrien eingestellt werden,
Zuletzt aktualisiert am Dienstag, den 29. November 2011 um 01:24 Uhr
 
طموحات قطر الاستعمارية PDF Drucken E-Mail
Dienstag, den 15. November 2011 um 11:09 Uhr

روبرت فيسك: تعليق عضوية سوريا بـ"الجامعة" يكشف طموحات قطر الاستعمارية

هو أشهر مراسل للشئون الخارجية في واحدة من أعرق الدول في مجال الصحافة، وأعمقها نفوذاً حول العالم. تمتد مسيرته الصحفية إلى الوراء لأكثر من أربعين عاماً

قال الكاتب البريطانى روبرت فيسك، إن قرار جامعة الدول العربية بتعليق عضوية سوريا، نتيجة لعدم استجابة دمشق لمبادرة الجامعة لوقف العنف، يكشف عن عضلات دولة قطر وطموحاتها الاستعمارية فى المنطقة.
وفى مقاله بصحيفة "الإندبندنت"، تساءل فيسك فى البداية عما إذا كانت عدوى الربيع العربى قد انتقلت إلى الجامعة أم أن القرار ضد سوريا استعراض عضلات لدولة قطر، التى وصف فيسك طموحاتها بأنها أشبه بطموحات الإمبراطورية البريطانية.

ويرى فيسك أن الجامعة العربية التى تعد واحدة من أسخف وأعجز المنظمات فى تاريخ العالم العربى قد تحولت فجأة من فأر إلى أسد، وقررت تعليق عضوية سوريا ، ما لم تنه دمشق العنف ضد المتظاهرين وتسحب المدرعات من المدن وتطلق سراح السجناء السياسيين وتبدأ بالحوار مع المعارضة

ورغم أن دمشق ردت على قرار الجامعة بأنها التزمت بمبادرة الجامعة، ومن ثم فإن قرار تعليق عضويتها غير قانونى، ويمثل انتهاكا لميثاق الجامعة، إلا أن عدد الأصوات التى وافقت على القرار وهى 18 دولة، وكانت قطر، التى أصبحت عدوة لسوريا الآن، ومعها قناة الجزيرة الفضائية، وراء هذا القرار عن طريق التملق والتوسل وفى بعض الأحيان دفع مبالغ كبيرة من عائدات الغاز لمن يكون له رأى ثان
ويعتقد الكاتب أن قوة قطر فى العالم العربى بدأت فى أخذ الطابع الاستعمارى، فبأموالها والغارات الجوية التى قامت بها وحدها، ساهمت قطر فى إسقاط نظام القذافى، والآن تولت الدور القيادى فى الجامعة العربية ضد سوريا


Zuletzt aktualisiert am Dienstag, den 15. November 2011 um 11:35 Uhr
 
قرار تعليق عضوية سورية هو فشل للعمل العربي المشترك PDF Drucken E-Mail
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha   
Samstag, den 12. November 2011 um 19:04 Uhr

كشفت بعض الدول في الجامعة العربية و على رأسها قطر القناع و كشرت عن انيابها حين قررت تعليق عضوية سورية في جامعة الدول العربية متجاهلة كل ما قامت سورية من تنفيذ للخطة التي وضعتها الجامعة العربية  وكنت منذ البداية على يقين بان قرارا كهذا سيصدر بالرغم من تنفيذ كل القرارات لا بل حتى و ان توقف العنف و عادت الحياة الى طبيعتها لان الامانة العامة للجامعة و رئاسة الجلسة قطر كانت قد حزمت امرها من قبل و حاولت منذ انطلاق المبادرة على تصعيد العنف في سورية و واصلت حربها الاعلامية المذعورة دون كلل او ملل , لذلك لم يكن القرار بمثابة مفاجأة بل بفقد الامل و الثقة من هكذا تجمع هزيل تحت مسمى الجامعة العربية و جاء قرار الجامعة على لسان وزير خارجية قطر و الذي يبدو انه انتصارا شخصيا لقطر ناسيا في الوقت ذاته بان التاريخ يسجل كل شيئ

اعلنت الجامعة العربية بعد اجتماع وزراء خارجيتها انه بسبب عدم التزام سوريا بالتنفيذ الكامل والفوري للمبادرة العربية، تقرر تعليق مشاركة سوريا في اجتماعات مجلس الجامعة العربية وجميع المنظمات التابعة لها.
ودعت الجامعة، في بيان تلاه رئيس وزراء قطر ووزير خارجيتها حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، الدول العربية الى سحب سفرائها من سوريا، معلنة فرض عقوبات اقتصادية على سوريا.
كما طالبت الجيش السوري الى عدم التورط في عمليات القتل، ودعت اطياف المعارضة السورية الى اجتماع، مشيرة الى انه "في حال عدم توقف اعمال العنف والقتل سيقوم الامين العام للجامعة العربية بالاتصال بالمنظمات الدولية المعنية لوضع تصور لوقف نزيف الدم"

Zuletzt aktualisiert am Dienstag, den 15. November 2011 um 11:40 Uhr
 
التزييف الاعلامي و قلب الحقائق PDF Drucken E-Mail
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha   
Mittwoch, den 09. November 2011 um 12:17 Uhr

اكد سماحة المفتي الدكتور احمد حسون ان لقائه مع مجلة دير شبيغل الالمانية قد حرّف و تم اجتزائه بطريقة غير صحيحة و ان ما نشرته و تناقلته من اللقاء هو محرف و اوضح سماحة المفتي ان اللقاء استمر لساعتين و تم اجتزائه و تحريفه بخمسة عشر دقيقة .و حوّر من مواقفه الايجابية لتظهرها المجلة بشكل سلبي , كقضية تنحي السيد الرئيس بعد الاصلاحات و قضية الاستشهاديين التي اكد عليها مع محاوره السيد ايريك اكثر من مرة و ما عناه هو ان التدخل في شؤون الغير و ان قصفوا سورية فستكون ردة فعل شبابها شديدة و ان الظلم يحول بعض النلس الى استشهاديين او انتحاريين كما يسميهم البعض لذلك دعونا و شأننا و لا تتدخلوا في شؤوننا و لكن السيد ايريك جعل من ذلك مقدمة اللقاء لتظهر بشكل سلبي .

سيدي المفتي نحن نعلم نواياك السليمة و نقدر عاليا جهدك الذي تبذله لتحمي سورية من الفتنة و دفعت ثمن مواقفك هذه فلا يستطيع احدا ان يزاود عليك لكنني يا سيدي اريد ان اوضح بان الاعلام الغربي الموجه ضدنا وهو سلاح يجب ان لا نستهين به يعمل جنبا الى جنب مع فتك السلاح لفتك الامة من الاعماق و يجعلها تشكك بكل شيئ حتى انفسها . ان ما فعله الاعلام بتعاطيه مع الازمة السورية كان اقوى و اشد فتكا من السلاح العادي لانه ارهب الناس في كل مكان و ليس فقط في نقاط التوتر على الارض فحاول تجييش االبعض عبر بث المقاطع التي تقشعر لها الابدان انكشفت فيما بعد و عرف الجميع بانها مفبركة لكن بعد ان فعلت ما فعلته , ثم ان بعض وسائل الاعلام التي تدّعي انها موضوعية و شفافة كانت بمثابة غرف عمليات و راحت تخطط للاحداث و تعطي الاوامر بتنفيذها

Zuletzt aktualisiert am Mittwoch, den 09. November 2011 um 13:22 Uhr
 
العيد في سورية له طعم آخر PDF Drucken E-Mail
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha   
Montag, den 07. November 2011 um 12:09 Uhr

من يتابع الاخبار و الوضع في سورية عبر بعض القنوات التحريضية فيظن بان الوضع في سورية سيئ جدا و ما هي الّا ساعات و يسقط النظام و لكن الصورة على الارض مغايرة جدا و استطيع ان اسمي نفسي شاهد عيان حقيقي ان اردتم فلقد قضيت اسبوعا كاملا في سورية و كان لي شرف اللقاء بالرئيس بشار الاسد و رجعت قبل عيد الاضحى بيوم و رصدت الواقع كما هو وهذا ما ساتحدث  عنه بالتفصيل عن حقيقة ما يجري على الارض في مقالة لاحقة . تابعت نشرات الاخبار على القنوات التي لم تكل و يبدو لن تمل عن زحف جيوش و تقدم قوات و تنفيذ عمليات و قذائف المدافع و الدبابات تدك بعض المدن ثم يطل علينا المذيع و يعطينا حصيلة من قتلتهم قوات الجيش و الامن , ما يجعلنا نتساءل و نحسب و نجمع و نطرح ايعقل هذا ؟ فلا بد ان المذيع ارتكب خطأ ! فقط هؤلاء الذين سقطوا بعد كل هذا الهجوم بكل هذه الدبابات لا بل الطيران ايضا على حد زعم بعض المحطات (التي يبدو انها تتخبط و لم يعد الكذب خطأ بل منهجا تستخدمه في هجمتها على سورية) . كيف يمكن ان يكون نظام الرئيس بشار الاسد على وشك السقوط و يختار ان يصلي في المنطقة الشرقية من سورية و التي تبعد عن دمشق اكثر من 600 كم , الاحرى به ان يصلي في قصره ان كان الوضع في سورية بهذا السوء وليس في مدينة الرقة. ثم كيف استقبل الرئيس الاسد هناك و مئات الالاف من المواطنين تجمعوا للقاء الرئيس الضيف  و كيف كانت حالة الرئيس هناك ؟ هل كان خائفا و متوترا ؟فما ان انتهت صلاة العيد حتى خرج على المواطنين مهنئا و معيّدا ثم انتقل الى قصر المحافظة الذي يبعد حوالى 3كم عن الجامع   , و القى كلمة و من ثم التقى بوفود مثّلت مختلف اطياف المجتمع في محافظة الرقة و استمع اليهم و ناقش معهم مجمل القضايا التي تهم الشعب السوري . هكذا انباء لا تتطرق اليها القنوات المغرضة و لا تحاول ان تقرأ معناها لانها تدحض كل ادعائاتهم المزعومة . فلندع كل هذه المزاعم جانبا و نتوحد تحت راية الوطن و لتكن مصلحة الوطن و الامة همنا الشاغل لنصل الى اهدافنا المرجوة و اطمئنكم و اطمئن نفسي بان سورية بخير و ستبقى بخير بفضل شعبها و جيشها و قائدها

Zuletzt aktualisiert am Montag, den 07. November 2011 um 13:11 Uhr
 
syrien : gesteuerten Bürgerkrieges vom Ausland PDF Drucken E-Mail
Dienstag, den 22. November 2011 um 19:14 Uhr

Von Israel über Iran bis Pakistan berichteten Medien zum Wochenende, daß russische Kriegsschiffe in syrischen Hoheitsgewässern eingetroffen seien, angeblich um die Hürden für einen befürchteten, NATO-geführten Angriff auf das Land unter dem Deckmantel einer »humanitären Intervention« höher zu setzen und eventuell ganz zu verhindern. Die israelische linksliberale Tageszeitung Haaretz schrieb am Freitag (18. Nov.) unter Berufung auf einen Bericht der syrischen Nachrichtenagentur SANA tags zuvor, daß die Entsendung der Schiffe eine klare Botschaft an den Westen sei, daß Moskau sich jedweder ausländischen Intervention in dem von schweren Unruhen heimgesuchten Land widersetzen wird.

In den letzten Tagen hat Rußland auch seine diplomatischen Bemühungen zur Verteidigung Syriens verstärkt. So hat etwa Außenminister Sergej Lawrow betont, daß die Gewalt im Land ein Resultat eines teils vom Ausland gesteuerten Bürgerkrieges sei und nicht eine blutige Repression unschuldiger Demonstranten durch Präsident Baschar Al-Assad, wie die westlichen Mächte die Lage zwecks Rechtfertigung einer späteren Militärintervention darstellen. Zudem hat der russische Ministerpräsident Wladimir Putin jüngst den Westen vor einer Syrien-Intervention im Stil Libyens gewarnt.

Syrien hat sich in der gesamten Region des Mittleren Osten als der einzige zuverlässige Partner Rußlands erwiesen. Iran erscheint aus Sicht des Kremls nicht vertrauenswürdig und transparent genug. Auch sind die kulturellen Beziehungen zwischen Rußland und Syrien zu groß, als daß Moskau ohne enormen Prestigeverlust das Land schutzlos dem Westen preisgeben könnte. Noch heute hat Rußland einen hohen moralischen Preis dafür zu zahlen, daß es unter der Jelzin-Regierung 1999 dem Druck des westlichen Bündnisses nachgegeben und Jugoslawien den NATO-Raubmördern überlassen hat.

Zuletzt aktualisiert am Dienstag, den 22. November 2011 um 19:27 Uhr
 
Salih : Jemens Präsident gibt auf PDF Drucken E-Mail
Donnerstag, den 24. November 2011 um 08:22 Uhr

Nach zehn Monaten Krise gibt es im Jemen Hoffnung auf Wandel. Präsident Ali Abdullah Salih sagt nach 33 Jahren im Amt seinen Machtverzicht zu. Das Königshaus in Saudi-Arabien organisiert für ihn einen Abgang in Ehren. Doch Salih hinterlässt ein Land mit ungewisser Zukunft.

Es wird erwartet, dass der von Oppositionellen und Demonstranten angefeindete Staatschef in das Exil in die USA geht. Offiziell hieß es, Salih, der im Sommer bei einem Bombenattentat schwer verletzt worden war, werde sich in New York medizinisch behandeln lassen, berichtete der TV-Sender Al-Arabija.

Das Dokument, das Salih unterzeichnete, geht auf eine Initiative der arabischen Golfstaaten zurück. Auch die Vertreter der wichtigsten jemenitischen Oppositionsparteien unterzeichneten das Papier. Sowohl die Golfstaaten als auch der 

Vizepräsident Hadi übernimmt vorerst

Die Vereinbarung sieht ein Ende der blutigen Konfrontation und der Proteste im Jemen vor. Die Macht soll vorübergehend an den Vizepräsidenten Abed Rabbo Mansur Hadi übergehen.

Innerhalb eines Monats soll dann eine Übergangsregierung aus mehreren Parteien gebildet werden. Diese Regierung soll ein Gesetz beschließen, das Salih und seiner Familie Immunität vor Strafverfolgung zusichert. Weitere 60 Tage später soll ein neuer Präsident gewählt werden.

Zuletzt aktualisiert am Donnerstag, den 24. November 2011 um 09:21 Uhr
 
In Ägypten fließt wieder Blut PDF Drucken E-Mail
Montag, den 21. November 2011 um 01:00 Uhr

Gut eine Woche vor Beginn der Parlamentswahlen eskaliert in Ägypten wieder die Gewalt. Bei Protesten gegen den regierenden Militärrat kam es zu massiven Ausschreitungen in Kairo und Alexandria; seit Samstag wurden nach offiziellen Angaben drei Menschen getötet und mindestens 750 verletzt. Am Sonntag gab es erneut vereinzelt Krawalle rund um den Kairoer Tahrir-Platz. Angesichts der Straßenschlachten wollte die Regierung noch im Verlauf des Tages zu einer Krisensitzung zusammenkommen.

Die Lage war eskaliert, nachdem die Polizei einen Sitzstreik gegen den Militärrat auf dem Tahrir-Platz aufgelöst hatte. Einige Dutzend Demonstranten hatten nach einer von Islamisten dominierten Großkundgebung am Freitag Zelte aufgebaut, um auf unbefristete Zeit gegen die geplanten Verfassungsleitlinien der Übergangsregierung zu protestieren. Diese sollen unter anderem die Macht des Militärs absichern.

Nach der Räumung strömten am Samstagabend immer mehr Aktivisten ins Stadtzentrum und versuchten, den Platz zurückzuerobern.

Zuletzt aktualisiert am Donnerstag, den 24. November 2011 um 08:43 Uhr
 
Wie ein »echter Bürgerkrieg« PDF Drucken E-Mail
Geschrieben von: Dr. Taha-Pascha   
Freitag, den 18. November 2011 um 12:20 Uhr

Russischer Außenminister fordert Druck auch auf syrische Opposition.

Arabische Liga stellt Assad Ultimatum .

Die Arabische Liga erhöht weiter den Druck auf die syrische Regierung. Der Staatenbund setzte dem Land nach Beratungen in der marokkanischen Hauptstadt Rabat ein Ultimatum und drohte mit wirtschaftlichen Sanktionen, sollte die »Gewalt gegen Zivilisten« nicht binnen drei Tagen aufhören , aber was ist mit den Deserteuren ? ES ist wie immer unklar .

Am Mittwoch hatte die Liga die Mitgliedschaft Syriens ausgesetzt ,dann plötzlich millionen von syrer waren auf die Strassen riefen gegen den Arabische Liga Beschluß . Aufgebrachte Syrer attackierten nach dem Beschluß zur Suspendierung die Botschaften mehrerer arabischer Länder in Damaskus, darunter die Marokkos. Das nordwestafrikanische Land zog am Mittwoch seinen Botschafter ab. In einer nach ihrem Treffen in Rabat veröffentlichten Erklärung lehnten die Außenminister der Arabischen Liga und der Türkei jede Form einer internationalen Intervention in Syrien ab, forderten jedoch Maßnahmen zum Schutz der Zivilbevölkerung.
Zuletzt aktualisiert am Dienstag, den 22. November 2011 um 14:28 Uhr
 
<< Start < Zurück 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 Weiter > Ende >>

Seite 26 von 42